جماعة المؤمنين صنعها الله تعالى على عينه، ليري بها جلاله وكماله، لذا كان لا بد لهذه الجماعة من التميز لاستحقاق هذا الوضع، ولأجل ذلك التميز حدد المصلح الموعود للجماعة أمورا أربعة إذا التزمت بها حققت تلك الغاية المنشودة.
أبيات في التفاني من أحل الخلافة وتعبير الجنان باللسان عن حب الخليفة
الظل الإلهي دائم على البشرية فهو من مظاهر الرحمة. ولا نهاية للكلام الإلهي لكنه ينزل بحسب طاقة الطالب.
الخلافة يد الله تعالى ونوره في الأرض، أفلا يستنير المسلمون في بلادنا بهذا النور؟!
لا عاصم لنا اليوم إلا في التمسك بحبل الخلافة الراشدة على منهاج النبوة
زَهَتِ الخلافةُ في القرونِ الأولى صُبحًا يجُرُّ على الأنامِ ذُيولا فنَمَتْ على أُفُق الزمانِ حضارةٌ رُفِعتْ على هام الورى إكليلا فالدينُ وحيٌ، والكتابُ شريعةٌ والعلمُ فَيْضٌ نَستقيهِ غَليلا والحُكمُ عدلٌ، والكلامُ فصاحةٌ
* يعبر الشاعر عن لوعته واشتياقه لحبيب قلبه ومولاه حضرة أمير المؤمنين.
* إن مهام كل خليفة يقيمه الله تعالى لا تخرج عن تفاصيل ودقائق دعاء حضرة إبراهيم عليه السلام. كيف هذا؟!
* تساؤلات عن الخلافة الحقة وأجوبة عليها.. من تراث الأستاذ مصطفى ثابت (رحمه الله)
الخلافة المشروع الإلهي الذي حاول كثيرون سرقته ونسبته إلى أنفسهم، فماذا كانت النتيجة؟! وماذا كان مآلهم؟! وما حقيقة ذلك المشروع ومن مستحقوه؟!
* ماذا يكون أولًّا، قيام الخلافة على منهاج النبوة أم مجيئ المهدي؟ * كيف نعرف أن الخلافة المزعومة لداعش هي باطلة وكذب؟ * ما هي علامة الخلافة الحقة؟
* ما هي صفات الخلافة الحقة؟ * من الذي يختار خليفةً؟
* لكُلِّ زمنٍ نوح، فأين نوح هذا الزمان؟
* لماذا أمر القرآن المرءَ المسلمَ بتجنب بعض المساجد؟ * ما المقصود من “مثابةً للنَّاسِ وأمنًا”.
* الخلافة على منهاج النبوة التي بشَّر بها نبينا محمد صلى الله عليه وسلم قامت فانظروا إلى بعض سماتها * لقد جاء المسيح وتبعته وفقًا لإنباء الرسول لنا خلافة فهل من مؤمن ليبايع؟!
* ما الخلافة؟ وما ضرورتها لقيام الدين ونهضة المسلمين؟ * كيف وعد الله الذين آمنوا بإقامة الخلافة فيهم؟ ما هي الشروط والواجبات لتحقق ذلك وما هي المنافع المرجوة؟
* إن الأنبياء خالدين إلى الأبد من خلال أظلالهم من الخلفاء على منهاجهم. * دوام الخلافة فضل رباني متصل لا يستوعبه إلا محسن الظن بالله.
* هل تظن أن خلافة تقام بحرب وسفك دم تكون على منهاج النبوة؟! * ألا تعتقد أن الإسلام هو سلام الله للدنيا؟ فكيف يقوم ذلك على نفاق؟!
1.كيف تميز الخلافة الحقيقية التي من الله عن الخلافة المزيفة المفتعلة من بشر؟ 2.ماذا يجب عليك إذ سمعت عن قيام خلافة ربانية بالشروط الإلاهية؟
* الخلافة، ذلك الحلم بمجد الإسلام الذي يراود المسلمين.. ها هو قد عاد وتحققت به نبوءة خاتم النبيين. * كيف قامت هذه الخلافة الراشدة الثانية وما التحديات التي واجهتها ودورها في تبليغ رسالة الإسلام وما درجة مقامها الروحاني؟
عنْ حُذيفَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ الله : تَكُونُ النُبوَّةُ فِيكُمْ مَا شَاءَ الله أنْ تَكُونَ، ثُمَّ يَرفَعُهَا إذَا شَاءَ أنْ يَرْفَعَهَا، ثُـمَّ تَكُونُ خِلافةٌ عَلَى مِنْهَاجِ النُبوَّةِ، فَتَكُونُ مَا شَاءَ الله أنْ تَكُونَ، ثُمَّ يَرْفَعُهَا إذَا شَاءَ الله أنْ يَرْفَعَهَا، ثُمَّ تَكُونُ مُلْكًا عَاضًّا، فَيَكُونُ مَا شَاءَ الله أنْ يَكُونَ، ثُمَّ يَرفَعُهَا إذَا شَاء أنْ
يبحث المقال في تصحيح مفهوم مغلوط عن الوعد ببعثة المجددين في كل قرن، ويؤكد أن التجديد لا يأتي من خارج الخلافة، و الرابط بين القرن الرابع عشر وإحياء الإسلام .
دائمًا ما تظهر كلمة الخلافة في نقاشات الإسلاميين والمتنورين الجدد ما بين مدافع سطحي ورافض أحمق.. فما هو المعنى اللغوي لكلمة الخلافة؟ ولأي غرض حقيقي يتأسس نظام الخلافة؟ والأهم من كل ذلك، من هو المنوط به إقامة نظام الخلافة أصلًا؟ وهل يسوغ عزل الخليفة كما يذهب لذلك التنويريين الجدد؟! فما هي صلاحيات الخليفة، وهل لنظام الخلافة بركات؟! كل هذا يسرده الكاتب الجليل في هذا المقال تفصيلًا
هذه صورة الأمة وحالتها في حديث نبوي شريف مبارك، بين بدأها وعصور اضمحلالها والبركات التي سيهبها الله في الأخير بواسطة جماعة من الآخرين يأتون بالإيمان الذي ارتفع عن الأرض ويضوءه بناء على منهاج نبوي أرساه رب العزة فيُعلّمون باسمه الإسلام الصحيح.
أبيات عصماء توسمت في الخليفة الخامس توسمًا فأصابت، كونه اختيار من رب العالمين بأيدي المؤمنين، فصار يوم انتخابه كعيد لنا نحن المؤمنين المترقبين لأفضال الله وأنواره
فكتب الله تصديقًا لوعده وجعل شرف ذلك لإنسان مسلم في الهند وسمح له أن يمتلك مصباحًا وأن يفتح بإذن الله مصنع المفاتيح وصارت المصابيح تملأ الدنيا
إن الخلافة التي وعد الله بها المؤمنين إذا صلح إيمانهم تتطلب مستوى معلوم من الطاعة. فطاعة الخلافة التي هي وعد الله لهي شرط استمرارها. ولعدم الطاعة مغبات وخيمة ذقناها في الماضي بكل مرارتها، لذا فيجب أن نتمسك بزمام نظام الخلافة، إذ هو الذي يوحد المؤمنين في كل مظاهر أركان الإسلام الأساسية. إن الخلافة تعني صدق النبي ومبعوث الله ومن يضادها فقد حارب الله وأولياءه.
إلى علماء المسلمين: هل أخلف الله وعده ببعث المجدد المنتظر وقد عمّت الفتن وخمدت روح الإسلام؟
لم تفتأ الدولة العثمانية (بخلافتها) تسقط حتى كان الله تعالى قد هيأ للعالم خلافة أفضل وأجود على منهاج النبوة حقًا، واليوم احتفالها باليوبيل..
كتاب “سر الخلافة” هو قول قاطع في فساد ما عليه الشيعة من نبذ الصحابة رضوان الله عليهم.. اقرأه واستمتع بكم الومضات الإلهية فيه
إن كل مسلم يحلم بيوم يرى فيه تحقق نبوءة “خلافة على منهاج النبوة” فما هي تلك الخلافة وما شروطها وكيف يتم اختيار الخليفة وما دور الناس في هذا الاختيار، وهل تحقق ذلك الإنباء؟ هذا المقال يطلعكم على جواب كل هذا
كيف تطورت الخلافة بعد النبي صلى الله عليه وسلم حسب إنباءه
سرد موجز لظروف بداية الخلافة الإسلامية الأحمدية كما أمر الله وأنبأ نبيه، وكيف مرت بصعوبات وكيف اجتازت مشاق وعراقيل باءت كلها بالفشل وبقيت الخلافة قدرة الله الثانية.. باقية..
هذا إنذار إلهي على لسان المبعوث السماوي، يخبر فيه بأن رداء الخلافة قد أُلبس، ولن ينزعه أحد عمن لبسه فانتبهوا قبل التحسر.
كيف كانت ظروف الخلافة الراشدة الأولى وكيف كان حال المسلمين بعدها حتى ظهور الدجال وسقوط آخر لبنة من حاط الصد الأخير المتهالك؟
إذا كان الله وعد بانتصار هذه الأمة بوعود قد وعدها إياها فيجب أن نكون على قدر هذه الوعود لنكون من مستحقيها.
انظروا كيف يتم الله نوره مع كراهة الأغيار.
من تظن أن يكون في منصب الخلافة؟! الأكثر تميزًا وشهرة؟؟ راجع نفسك.
هل يمكن أن تحصل على ثمرة بلا شجرة؟! فهذه لك نصيحة للحصول على الثمر الجيد في هذا الزمان
وصية الاعتصام بحبل الله، فما هو حبل الله؟ ومن الذي يمده؟!
بعد موت النبي، هل تنتهي القصة! بل لا بد أن تستمر، ولذلك تكون الخلافة على منهاج النبوة من بعده، فهذا ما كان في الماضي والآن..
ثلاثة أحاديث نبوية مفصلية في تاريخ الإسلام ومستقبله، وهي كخارطة طريق أساسية لأهل هذا الزمان.
اعلم أن أمر الخلافة على منهاج النبوة لتارة أخرى تحقق، فما الخلافة، وما مظهر تحققها في هذا الزمان…؟
يوبيل الخلافة، يوم بركات الله المتفجرة