الصلاة كما تعلمنا هي الصلة، على أن يقيمها العابد كل جوارحه، ومعناها أوسع من أن يُختزل في الحركات الجسدية المفروضة، بل هي معراج المؤمن. وفي هذا الشهر حيث يقطع المرء صِلاتِه بأسباب البقاء المادية من طعام وشراب وشهوة، هو يُقيم صَلاتَه لسبب البقاء الأول، الله عز وجل