«ممارسة الشعائر الدينية والروحية قد يكون لها آثار إيجابية على الصحة النفسية، وأن الأشخاص الذين يحرصون على أداء الصلوات اليومية أو الأسبوعية أو مارسوا التأمل في شبابهم كانوا أقل عرضةً للاكتئاب والقلق، وكانوا أقل عرضةً لإدمان المخدرات والتدخين، وأن الأطفال الذين يتم تربيتهم تربية دينية يؤثر ذلك بصورة إيجابية على صحتهم النفسية والعقلية والجسدية وعلى مستوى السعادة والرفاهية لديهم». كما أفادت دراسة أخرى بأن «الاحتماء بالمعتقدات الدينية من شأنه أن يزيد من معدلات الرفاهية النفسية، وأن التأقلم الديني مع الأزمات، ومن ضمنها الأزمات الصحية، يحقق مزيدًا من السلامة النفسية»