الخليفة أبو بكر الصديق :
* إنّي لأُبْغِضُ أَهْلَ بَيْتٍ يُنْفِقُونَ رِزْقَ أَيَّامٍ في يَومٍ واحِدٍ.
* السُّروْرُ في ثَلاثِ خِصَالٍ: الوَفَاءُ، ورِعَايَةُ الحُقُوق، والنُّهُوضِ فِي النَّوائِبِ.
* أوصى رضي الله عنه أحَدَ أُمَرائِهِ قائلًا: إذَا سِرْتَ فَلَا تُضَيِّق عَلَى نَفْسِكَ، ولَا عَلَى أصْحَابِكَ في مَسِيرِكَ، ولا تَغْضَب عَلَى قَومِكَ ولَا عَلَى أَصْحَابِكَ.. وإذَا نُصِرتُم عَلَى عَدُوِّكُم فَلَا تَقْتُلُوا وَلَدًا ولَا شَيْخًا ولَا امْرأَةً ولَا طِفْلًا، ولَا تَعقِروا بهيمةً إلا للمَأكوْل، ولا تَغْدِرُوا إذَا عَاهَدتُم، ولا تَنْقُضُوا إذَا صَالحْتُم، وسَتمرُّون عَلَى قَومٍ في الصَّوامِعِ رُهْبَانًا.. فَدَعُوهُم ولا تَهدمُوا صَوامِعَهُم.
الخليفة علي بن أبي طالب :
* أعْقَلُ النَّاس أعذَرهم لِلنَّاسِ.
* كَثرةُ الطَّعَام تميتُ القلبَ كَما تميتُ كَثرةُ الماءِ الزَرعَ.
* ثلاثُ مُنجياتٍ: خَشيةُ الله في السِّرِ والعَلانِيةِ، والقَصد في الفَقْر والغِنَى، والَعدْلُ في الغَضَبِ والرِّضَى.
* التَّقْوى هِي الخَوْفُ مِنَ الجَلِيل ، والعَمَل بالتَّنزِيلِ ، والقَنَاعَة بالَقلِيلِ ، والاسْتِعْدَادُ لِيَوم الرَّحِيلِ.
*الشَّيءُ الذِي لا يُحسَنُ أنْ يُقَالَ، وَإنْ كَان حقًّا، مَدْحُ الإنسَان نَفسَه.
عبد الله بن مسعود :
* أرِيحُوا القُلوب، فإن القَلبَ إذا أُكْرهَ عَمِيَ.
* مَا مِن شيء أولَى بطُولِ سِجْن مِن لِسَان.
* الإيمَانُ نصْفَان، نِصف صَبر ونِصْف شُكْر.
* اعْتبِرُوا النَّاسَ بأخْدَانهم، المسْلِمُ يتبِع المسْلِمَ، والفَاجِر يَتبع الفَاجِر.
* قِيل لِعَبد الله بن مَسْعُود : مَا نَستَطِيع قِيامَ اللَّيْلِ. قَالَ أقْعدتْكُم ذُنُوبكُم.
من أقوال وحكم أبي حامد محمد الغزالي:
* لَوْ سَكت مَن لاَ يَدْرِي، لَقلّ الخِلافُ بَين الخَلقِ.
* السَّعَادة كُلُّهَا في أْن يمِلك الرجُلُ نفْسَه، والشَّقَاوة كُلها في أن تملُكه نَفسُهُ.
* عَلامَةُ إعْرَاض الله تَعالى عَنِ العَبْد اشْتغَاله بما لا يَعنيِه، وإن امرأ ذَهَبت سَاعة مِن عمره في غير مَا خُلق لَه لجدِيرٌ أنْ تَطُول عَلَيه حَسْرته.
* الكَلام المعقُول في نَفْسِه المؤيَّد بالبرهَان يَنبغي أن يُقبَل ولا يُهجَر بدَعْوى أنه صَادِر مِن المخَالف.
* المطْـــلبُ أنـــــْــفس وأعـَــــــزُّ مِن أن يــــُدرَك بالـمُنى أو ينَال بالـهُوينَا.