شكرًا.. وصلت رسائلكم
“أكتب لكم هذه الرسالة بكل فخر واعتزاز بما تقومون بجهد وعمل متواصلين من خلال دائرتكم المباركة لأثرها الكبير في نشر آراء الجماعة الإسلامية الأحمدية في المنطقة العربية حيث توجتم هذه الجهود بإصدار مجلة “التقوى” لأنها جاءت في وقت نحن في أمس الحاجة لمثل هذا العمل الرائع فمنها نأخذ هواء الإسلام ونوره النقي”
غ.غ
اربد – الأردن
“أهنئكم والسادة العاملين “بالتقوى” الغراء، أرجو بكل الاحترام أن توافونا بها في كل ما تصدر بانتظام، حتى ننتفع بها في احقاق الحق وازهاق الباطل، إن الباطل كان زهوقًا.
نعم زاد في هذه الأيام عداء الناس ضد جماعتنا، ورغم ذلك فهناك طبقة مثقفة من الطلبة وأساتذة الجامعات عندنا لها انطباعات إيجابية تجاه رسالة الجماعة، مع تلك الحملات المسعورة ضدنا من الزمرة المتزمتة المتطرفة التي قال عنها لسان النبوة: “وعلماؤهم شر من تحت أديم السماء”. هذا وبحكم البيئة التي أعيشها وبوصفي فردًا من الجالية العربية بإندونيسيا، فـ “التقوى” سوف تقوم بإذن الله بدور حاسم في التبصر بصدق الجماعة ورد الخصوم إلى نحورهم. وليس ذلك على الله بعزيز، أشكركم جزيلا، والسلام خير ختام. أخوكم في الله.
باسلامة
جوكجاكرتا- إندونيسيا
“استلمنا مجلتكم الجميلة جدًا “التقوى”. جزاكم الله أحسن الجزاء”
هبة النور
أمير الجماعة بهولاندا
“أحمد الله معكم على أن وفق الجماعة الإسلامية الأحمدية، بفضله وكرمه، لإصدار “التقوى” مجلة عربية رفيعة المستوى، وهذا يشير إلى تقوّي الحركة الأحمدية في العالم. وإني جد مسرور لرفعة وعلو وجمال ما جاءت به هذه المجلة فطباعتها، وأوراقها والفن الذي أخرجت فيه قليلاً ما نشاهد اجتماعه وتناسقه في مجلة واحدة. هذا عدا المواضيع القيمة فيها. فأهنكم وأهنئ كل من يعمل في هذه المجلة لخدمة الإسلام”
عبد الوهاب آدم
أمير الجماعة بغانا
“يسرني أن أرفع إليكم هذا الخطاب لأعبّر فيه عن غاية سروري لمجلتكم، .. إن هذا المشروع وبكل صدق وصراحة لبداية ممتازة في شكل مجلة وفي حجمها وموضوعاتها. وأدعو الله تبارك وتعالى أن يكتب لهذا المشروع نجاحًا يتبعه النجاح، كما أرجو استمرار إرسال مجلة التقوى إلي. وإنني دومًا أدعو الله أن يوفقكم ويحفظكم ويبارك في جهودكم لخدمة الإسلام”
ع. ح. ح
القاهرة – مصر
“أشكرك جزيل الشكر على المفاجئات التي توصلت بها.. أعني العدد الأول من مجلتكم الغراء التي أتمنى لها كامل النجاح والتوفيق. فقد أعجبت بها كثيرًا من حيث الشكل ومن حيث المضمون. فجزاكم الله خير الجزاء على مجهوداتكم الجبارة”
فضيل محمد
أوسلو- النرويج
“إن العدد الثاني من مجلة “التقوى” فعلاً جميلاً ولا يسعنا في هذا الموقف إلا أن ندعو الله لكم بالتوفيق. إن رغبتم في مشاركة متواضعة من طرفي.. فأنا على استعداد”
حسين القزق
الكويت
“لقد وصلتني “التقوى” منكم، فجزاكم الله عنا خير الجزاء. نشكركم على الاختيار الموفق لصورة الغلاف وكذلك التعليق على صورة الغلاف، ففيه البساطة والنقاء والصراحة المطلوبة من كاتب التعليق التي توحي بالثقة لدى القراء.”
م. ك
القاهرة – مصر
“سعدت جدًا عندما رأيت ولأول مرة مجلة “التقوى”، فهنيئًا لكم ومبروك على هذا العمل الجميل جدًا. إن نوعية هذه المجلة تشابه أحسن أنواع المجلات من هذا الصنف في البلاد العربية”
عبد الجليل
كيرالا- الهند
“وصلت إليّ مجلة التقوى مرة أولى، الحمد لله، إذا رأيتها فرحت فرحًا، إن ظاهرها وباطنها يسر العيون والقلوب.. إني أدعو وأسأل الله أن ترتقي المجلة “التقوى” ويوفقكم لخدمة الإسلام”
عبد المؤمن راشد
بهوتان