فتن آخر الزمان وموبقاته

فتن آخر الزمان وموبقاته

  • فأي الفتن الحاضرة حذر منها النبي (ص) أمته؟
  • وأي الفتن المستقبلية حذر منها كذلك؟
  • وأي فتنة أنبأ النبي (ص) بوقوع الأمة فيها دون سائر الأمم الخالية؟

 ___

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ   قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ : ‏”إِذَا ضُيِّعَتِ الأَمَانَةُ فَانْتَظِرِ السَّاعَةَ‏‏.‏ قَالَ: كَيْفَ إِضَاعَتُهَا يَا رَسُولَ اللَّهِ؟ قَالَ: ‏”‏إِذَا أُسْنِدَ الأَمْرُ إِلَى غَيْرِ أَهْلِهِ، فَانْتَظِرِ السَّاعَةَ.‏»‏‏ (صحيح البخاري، كتاب الرقاق)

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ يَقُولُ:‏ “‏اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْجُوعِ فَإِنَّهُ بِئْسَ الضَّجِيعُ وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ الْخِيَانَةِ فَإِنَّهَا بِئْسَتِ الْبِطَانَةُ. ‏”‏‏ ‏(سنن أبي داود، كتاب الوتر)

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ  عَنْ النَّبِيِّ قَالَ: “اجْتَنِبُوا السَّبْعَ الْمُوبِقَاتِ. قَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّه وَمَا هُنَّ؟ قَال: الشِّرْكُ بِاللَّهِ وَالسِّحْرُ وَقَتْلُ النَّفْسِ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَأَكْلُ الرِّبَا وَأَكْلُ مَالِ الْيَتِيمِ وَالتَّوَلِّي يَوْمَ الزَّحْفِ وَقَذْفُ الْمُحْصَنَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ الْغَافِلَاتِ.” (صحيح البخاري، كتاب الوصايا)

عَنْْ زَيْنَبَ بِنْتِ جَحْش قَالَت: اسْتَيْقَظَ رَسُولُ اللَّهِ  ـ مِنْ نَوْمِهِ وَهُوَ مُحْمَرٌّ وَجْهُهُ وَهُوَ يَقُولُ: “‏لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَيْلٌ لِلْعَرَبِ مِنْ شَرٍّ قَدِ اقْتَرَبَ فُتِحَ الْيَوْمَ مِنْ رَدْمِ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ.‏»‏ ‏ وَعَقَدَ بِيَدَيْهِ عَشَرَةً ‏.‏ قَالَتْ زَيْنَبُ: قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ: “أَنَهْلِكُ وَفِينَا الصَّالِحُونَ.” قَالَ: ‏”‏إِذَا كَثُرَ الْخَبَثُ”. (سنن ابن ماجة،كتاب الفتن)

عَنْْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو، قَالَ: حَفِظْتُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ حَدِيثًا لَمْ أَنْسَهُ بَعْدُ. سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ يَقُولُ: «‏إِنَّ أَوَّلَ الآيَاتِ خُرُوجًا طُلُوعُ الشَّمْسِ مِنْ مَغْرِبِهَا وَخُرُوجُ الدَّابَّةِ عَلَى النَّاسِ ضُحًى وَأَيُّهُمَا مَا كَانَتْ قَبْلَ صَاحِبَتِهَا فَالأُخْرَى عَلَى إِثْرِهَا قَرِيبًا.‏»‏‏ (صحيح مسلم، كتاب الفتن وأشراط الساعة)

عَنْكَعْبِ بْنِ عِيَاضٍ، قَالَ: سَمِعْتُ النَّبِـيَ يَقُولُ: «‏إِنَّ لِكُلِّ أُمَّةٍ فِتْنَةً وَفِتْنَةُ أُمَّتِي الْمَالُ.‏»‏ (جامع الترمذي، كتاب الزهد عن رسول الله )

Share via
تابعونا على الفايس بوك