الصدق
- الصدق يهدي الى البر
- في الصدق الطمأنينة
- هجر المسلم أخاه
- الظن أكذب الحديث
__
عَنْ عَبْدِ الله بن مسعود قَال:َ قَالَ رَسُولُ الله قالَ: “عَلَيْكُمْ بِالصِّدْقِ فَإِنَّ الصِّدْقَ يَهْدِي إِلَى الْبِرِّ، وَإِنَّ الْبِرَّ يَهْدِي إِلَى الْجَنَّةِ. وَمَا يَزَالُ الرَّجُلُ يَصْدُقُ وَيَتَحَرَّى الصِّدْقَ حَتَّى يُكْتَبَ عِنْدَ الله صِدِّيقًا. وَإِيَّاكُمْ وَالْكَذِبَ فَإِنَّ الْكَذِبَ يَهْدِي إِلَى الْفُجُور، وَإِنَّ الْفُجُورَ يَهْدِي إِلَى النَّار.ِ وَمَا يَزَالُ الرَّجُلُ يَكْذِبُ وَيَتَحَرَّى الْكَذِبَ حَتَّى يُكْتَبَ عِنْدَ الله كَذَّابًا .” (صحيح مسلم كِتَاب الْبِرِّ وَالصِّلَةِ وَالْآدَاب)ِ
عَن الحسَن بن عَلي بْن أبي طَالِب رضِي الله عَنْهمَا قال: “حَفِظْتُ مِنْ رَسُولِ الله :دَعْ مَا يَرِيبُكَ إِلَى مَا لا يَرِيبُكَ فَإِنَّ الصِّدْقَ طُمَأْنِينَةٌ وَإِنَّ الْكَذِبَ رِيبَةٌ. (سنن الترمذي – كِتَاب صِفَةِ الْقِيَامَةِ وَالرَّقَائِقِ وَالْوَرَع)ِ
عَن أَبِي أَيُّوبَ الْأَنْصَارِي قال: قال رَسُولَ الله : لَا يَحِلُّ لِمُسْلِمٍ أَنْ يَهْجُرَ أَخَاهُ فَوْقَ ثَلَاثِ لَيَالٍ يَلْتَقِيَانِ فَيُعْرِضُ هَذَا وَيُعْرِضُ هَذَا وَخَيْرُهُمَا الَّذِي يَبْدَأُ بِالسَّلَامِ. (صحيح مسلم، كتاب البر والآداب والصلة)
عَن أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ الله قَالَ: إِيَّاكُمْ وَالظَّنَّ فَإِنَّ الظَّنَّ أَكْذَبُ الْحَدِيثِ وَلا تَحَسَّسُوا وَلا تَجَسَّسُوا وَلا تَنَافَسُوا وَلا تَحَاسَدُوا ولا تَبَاغَضُوا وَلا تَدَابَرُوا وَكُونُوا عِبَادَ الله إِخْوَانًا. (صحيح مسلم، كتاب البر والآداب والصلة)