من نفحات أكمل خلق الله
- خير أمة أمة محمد المصطفى
- الدعاء يفك الكرب
- لم يضرب النبي أحدا بيده المباركة
- كان النبي يختار ايسر الأمور
__
عن أَنَسٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ الله : مَثَلُ أُمَّتِي مَثَلُ الْمَطَرِ لَا يُدْرَى أَوَّلُهُ خَيْرٌ أَمْ آخِرُهُ. (سنن الترمذى، كتاب الأمثال)
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللهِ قَالَ: أَتَدْرُونَ مَا الْغِيبَةُ؟ قَالُوا: الله وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ. قَال: ذِكْرُكَ أَخَاكَ بِمَا يَكْرَهُ. قِيلَ أَفَرَأَيْتَ إِنْ كَانَ فِي أَخِي مَا أَقُولُ. قَالَ: إِنْ كَانَ فِيهِ مَا تَقُولُ فَقَدْ اغْتَبْتَه، وَإِنْ لَمْ يَكُنْ فِيهِ فَقَدْ بَهَتَّه. (صحيح مسلم، كتاب البر والصلة والآداب)
عن ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ الله عَنْهُمَا قَالَ: كَانَ النَّبِيُّ يَدْعُو عِنْدَ الْكَرْبِ يَقُولُ: لَا إِلَهَ إِلَّا الله الْعَظِيمُ الْحَلِيمُ لَا إِلَهَ إِلَّا الله رَبُّ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ وَرَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ. (صحيح البخاري، كتاب الدعوات)
عن عَائِشَةَ رَضِي الله عنهَا قَالَتْ: مَا ضَرَبَ رَسُولُ الله بِيَدِهِ خَادِمًا لَهُ قَطُّ وَلا امْرَأَةً، وَلا ضَرَبَ رَسُولُ اللهِ َ بِيَدِهِ شَيْئًا قَطّ، إِلَّا أَنْ يُجَاهِدَ فِي سَبِيلِ الله. والله لَا خُيِّرَ بَيْنَ أَمْرَيْنِ قَطُّ إِلاّ كَانَ أَحَبَّهُمَا إِلَيْهِ أَيْسَرُهُمَا حَتَّى يَكُونَ إِثْمًا. فَإِذَا كَانَ إِثْمًا كَانَ أبْعَدَ النَّاسِ مِنَ الإِثْمِ وَلا انْتَقَمَ لِنَفْسِهِ مِنْ شَيْءٍ يُؤْتَى إِلَيْهِ حَتَّى تُنْتَهَكَ حُرُمَاتُ الله فَيَكُونَ هُوَ يَنْتَقِمُ لله َ. (مسند أحمد بن حنبل، باقى مسند الأنصار)