إن البركات الإلهية التي أمطرها الله على أمة المصطفى تجعلها أفضل الأمم لأنها شملت دستورا يغطي جميع متطلبات الحياة وفي نفس الوقت يحتوى على آليات التماشي مع تحديات أي عصر.