
- موعظة في ذم الناس
- مفاتيح الرزق الخمس
- التعصب للخلق الحميد
- مكسب الحرام خسارة
- اتهام النفس
- العقل المنفتح
ذم الناس: قيل للربيع بن حيثم: ما نراك تعيب أحدا، فقال: لست عن نفسي راضيًا حتى أتفرغ لذم الناس وأنشد:
لنفسي أبكي لست أبكي لغيرها
لنفسي من نفسي عن الناس شاغل
مفاتيح الرزق الخمس: حُسن الخُلق، وحُسن الجواد، وكف الأذى، وصدق الحديث، وأداء الأمانة.
* إن كان لا بد من العصبية، فليكن تعصبكم لمكارم الأخلاق ومحامد الأفعال. (علي ابن أبي طالب)
* مرَّ رجل بجماعة وقوف فقال: ماذا يحدث؟ فقالوا: السلطان يقطع يد السارق فقال: لا إله إلا الله! سارقُ العلانيةِ يقطع يدَ سارقِ السرِّ!
* سرق رجل قميصاً وأعطاه لابنه ليبيعه فسُرِقَ منه فلما رجع الابن سأله: بكم بعته؟ قال برأس المال!!
* ألْقِ حُسن الظن على الخَلق وسوء الظن على نفسك، لتكون من السالمين المطمئنين.
* قال أحد الحكماء: لا تصاحب إلا من يكتم سرك ويكون لك ومعك في النوائب وينشر حسناتك ويطوي سيئاتك، فإن لم تجده فلا تصاحب إلا نفسك ..
*العقول كمظلات الطيارين، لا تـنفع إلا بعد أن تُفتح.
* تأكل الطيور النمل، وعندما تموت فإن النمل يأكلها. قد تتغير الظروف فلا تقلِّل من شأن أحد.
*قال أحدهم: المرأة كالحذاء يستطيع الرجل أن يغيره متى شاء. فنظر الحاضرون إلى رجل حكيم كان بينهم وسألوه: ما رأيك في هذا الكلام؟ فقال: ما يقوله الرجل صحيح تماما. فالمرأة كالحذاء في نظر من يرى نفسه قدما. وهي كالتاج في نظر من يرى نفسه مَلِكًا. فلا تلوموا المتحدث بل اعرفوا كيف ينظر إلى نفسه.
*الصديق الذي تشتريه بالهدايا سوف يأتي يوم ويشتريه غيرك.
*كثرة حسادك شهادة على نجاحك.
* نطيل الكلام عندما لا يكون لدينا ما نقوله.
*راحة الجسم في قلة الطعام. وراحة النفس في قلة الآثام، وراحة القلب في قلة الاهتمام. وراحة اللسان في قلة الكلام