- بين سطور التراث العربي الأصيل وعاداته وما قيل فيه من جميل الكلام.
- تنوعت الأقوال وكثرت المفاهيم في الكشف عن كنوز هذا التراث العظيم.
- رغم أن عباراته قصيرة الكلمات إلا أنها جميلة القيم والمعنى وعميقة الأثر.
__
* من أسباب الهيبة قلة الكلام، ومن أسباب الجمال كثرة الابتسامة. فكن جميلا ذا هيبة.
* الشجرة المثمرة هي التي يهاجمها الناس.
*من أحب الله رأى الخصال الجميلة في كل شيء.
* اتخاذ القرار خلال الغضب كالإبحار خلال العاصفة.
* جودة الكلام في الاختصار.
* كلام الرجل ميزان عقله.
* أكبر عائق للنجاح الخوف من الفشل.
* اثنان لا تذكرهما أبدًا: إساءة الناس إليك وإحسانك إليهم. واثنان لا تنسهما أبدا: الله والدار الآخرة.
* أجمل ما يحدُث في لحظات الخلاف هي الصراحة التي أخفتها المجاملات.
* الكتب بساتين العقلاء.
* دخل ابن الجصّاص على ابن له قد مات ولده، فبكى! وقال: كفاك الله يا بنيّ محنة هاروت وماروت. فقيل له: وما هاروت وماروت؟ فقال: لعن الله النسيان، إنما أردت يأجوج ومأجوج! قيل: وما يأجوج ومأجوج؟ قال: فطالوت وجالوت! قيل له: لعلك تريد منكرا ونكيرا؟ قال: والله ما أردت غيرهما…
* وقف أعرابي معوج الفم أمام أحد الولاة فألقى عليه قصيدة في الثناء عليه التماسا لمكافأة، ولكن الوالي لم يعطه شيئا وسأله: ما بال فمك معوجا، فرد الشاعر: لعله عقوبة من الله لكثرة الثناء بالباطل على بعض الناس.
* قيل: إن المتوكل رمى عصفوراً فلم يُصبه وطار، فقال له ابن حمدان :أحسنتَ. فقال المتوكل: كيف أحسنتُ؟! قال: أحسنت إلى العصفور!.
* جاء رجل إلى الإمام أبي حنيفة النعمان وقال له: إذا نزعتُ ثيابي ودخلتُ النهر أغتسل فإلى القبلة أتوجه أم إلى غيرها؟ فقال له الإمام: الأفضل أن يكون وجهك إلى جهة ثيابك لئلا تُسرق!