من النبوءات الغيبية في حديث خير البرية
- لماذا تعد نبوءات خاتم النبيين أعظم النبوءات على الإطلاق؟!
- وماذا تناولت تلك النبوءات؟
___
عَنْ عَلْقَمَةَ بْنِ وَقَّاصٍ اللَّيْثِيَّ قال: سَمِعْتُ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ أن رسول اللَّهِ قال: «مَنْ خَلَعَ يَدًا مِنْ طَاعَةٍ لَقِيَ اللَّهَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ لاَ حُجَّةَ لَهُ وَمَنْ مَاتَ وَلَيْسَ فِي عُنُقِهِ بَيْعَةٌ مَاتَ مِيتَةً جَاهِلِيَّةً» .( صحيح مسلم، كتاب الإمارة)
عَنْْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ سَهْلٍ، قَالَ: قال رَسُولُ اللَّهِ : «مَا كَانَتْ نُبُوَّةٌ قَطُّ إِلَّا تَبِعَتْهَا خِلَافَة». (كنز العمال، كتاب فضائل من قسم الأفعال)
عَنْ عبد الله بن عَمْرو قال: قال رَسُولُ اللَّهِ : «يَنْزِلُ عِيسَى بن مَرْيَمَ إِلَى الْأَرْضِ فَيَتَزَوَّجُ وَيُولَدُ لَهُ، وَيَمْكُثُ خَمْسًا وَأَرْبَعِينَ سَنَةً ثُمَّ يَمُوتُ، فَيُدْفَنُ مَعِي فِي قَبْرِي. فأقوم أَنا وَعِيسَى بن مَرْيَمَ فِي قَبْرٍ وَاحِدٍ بَيْنَ أَبَى بَكْرٍ وَعُمَرَ». (مشكاة المصابيح، باب نزول المسيح)
عَنْ أَبي بُرْدَةَ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، قَال:َ سَمِعْتُ أَبَا بُرْدَةَ بْنَ أَبِي مُوسَى، عَنْ أَبِيهِ قَال:َ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ «مَثَلُ الْجَلِيسِ الصَّالِحِ وَالْجَلِيسِ السَّوْءِ كَمَثَلِ صَاحِبِ الْمِسْكِ، وَكِيرِ الْحَدَّادِ، لاَ يَعْدَمُكَ مِنْ صَاحِبِ الْمِسْكِ إِمَّا تَشْتَرِيهِ، أَوْ تَجِدُ رِيحَهُ، وَكِيرُ الْحَدَّادِ يُحْرِقُ بَدَنَكَ أَوْ ثَوْبَكَ أَوْ تَجِدُ مِنْهُ رِيحًا خَبِيثَةً ».(صحيح البخاري، كتاب البيوع)