للمسيح الموعود سلاح مجرَّب، قتل به أعتى طغاة عصره، جون ألكسندر دوئي..
أعد الإنسان القديم التقاويم الزمنية بادئ ذي بدء خدمة لأغراض دينية تعبدية، ثم توسَّعت تلك الأغراض لتشمل أمور النهضة الدنيوية والحضارية.
تخطو الجماعة الإسلامية الأحمدية خطوات واسعة واثقة في سبيل إنقاذ العالم من الدمار حيثما وكلما سنحت لها الفرصة، وهذا ما لا يكاد المرء يراه لدى كل الأنظمة عدا نظام الخلافة.
الحياة عجلة لا يحركها سوى طاقة العمل، وهذه الطاقة بحد ذاتها بحاجة إلى شرارة تنقدح أولا كي يبدأ الدوران والحركة، تلك الشرارة هي الأمل باختصار، وحيث لا أمل فلا يكون لأي عمل معنى..
من الناس من يملكون المقدرة على رسم صورة حياتهم، والسباحة عكس تيار الظروف المحبطة المحيطة، من هؤلاء العظماء فيليس ويتلي..
تعج مكتباتنا بكتب تفاسير القرآن الكريم التي تتفاوت فيما بينها من حيث الجودة والمصداقية، والكل مشكور على قدر اجتهاده، بيد أننا الآن بإزاء تفاسير للقرآن من نوع خاص، لا يد للاجتهاد فيه، إنما هو إلهام محض وماء صاف زلال لا تشوبه شائبة ظن أو اجتهاد، إنها تفاسير المصلح الموعود (ض) الذي علمه الله فأحسن تعليمه.
المساواة قيمة محمودة، ولكن ليس في كل الأحوال، وقد تستحيل نقمة إذا تقررت في غير موضعها المناسب، فسيبدو الأمر كما لو أننا نكسو جميع أبنائنا ملابس بنفس القياس على اختلاف أحجامهم! بهذا المثال يمكن فهم كيفية تحول المساواة من نعمة إلى نقمة، وكيف أن مناداة الحركات النسوية بالمساواة المطلقة بين الجنسين قد تحمل في طياتها سما يدمر نسيج المجتمع!
ثمة أمورٌ ومعتقدات بالية علقت بأذهاننا منذ الصغر عن فريضة الصيام، ود ثبت لنا فيما بعد خطؤها، فمن التقوى أن نرجع عن مثل تلك الاعتقادات، لا سيما بعد أن تبين لنا الصواب. وهذه الزاوية مساحة تعرض فيها مجلة التقوى جملة من المفاهيم التي يصححها المصلح الموعود (رض) عن رمضان وأمورٍ تتعلق به.
يظل المرء في مأمن ما بقي صامتا، فإذا تكلم وقعت على كتفيه مسؤولية القول الحسن، وإلا أوخذ على كل ما يلفظ من قول، وفي أدبيات العرب الكثير والكثير في آداب الصمت والكلام.
* احْرِصْ على الموت تُوهب لك الحياة. (سيدنا أبي بكر الصديق رضي الله عنه) * ذُكِر عن سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه قال: كونوا دعاةً إلى الله وأنتم صامتون! قِيل: وكيف ذلك؟ قال: بأخلاقكم. * ليس حرًّا من يُهان أمامه إنسانُ ولا يشعر بالإهانة. (نلسن مانديلا) * الرجل الذي يحرم رجلاً آخر