ما أروعَ ما قاله المسيح الموعود في حبه للقرآن الكريم في بيت شعر له تعريبه: “ربّ، إني أتوق كل حين إلى تقبيل صحيفتك والطوافِ حول القرآن الكريم، فهو كعبتي”. (نحن وآرية قاديان، الخزائن الروحانية، مجلد 20، ص 457) وانطلاقًا من الحب الذي غرسه حضرته في أتباعه للقرآن الكريم والعمل به، ما زال خلفاؤه يولون نَشْرَ