شكرا وصلت رسائلكم

شكرا وصلت رسائلكم

*رعض الإخوة طلبة بالجامعة الأحمدية بنيجيريا طلبوا منا عبر رسائلهم إدارك أسمائهم في قائمة المشتركين في (التقوى) وإرسالها لهم لعى الصندوق البريدي التابع للجامعة بلاغوس نيجيريا.

-لقد سررنا بقراءة رسائلكم المختلفة خصوصا بالمستوى الرفيع الذي وسلتم إليه في الكتابة باللغة العربية.

لا نرى أي مانع في إرسال (التقوى) غليكم ولكننا نحبذ أن يخبرنا عميد الجماعة بعدد النسخ التي تحتاجها المؤسسة شهريا وسنتولى إن شاء الله الإرسال باستمرار.

*الأخ م.ت (المملك العربية السعودية) تصفح موقع (التقوى) في الإنتونت ثم أرسل لنا رسالة إلكترونية يطلب فيها المزيد  من المعلومات حول جماعتنا.

-أولا نشكركم على اعتمامكم بالقضايا الدينينة المختلفة، وندعو الله أن يوفقكم لاتباع سواء السبيل. لقد أجبنا على بعض استفساراتكم بالبريد الإلكتروني في مناسبتين ولكن في كلتا المرتين رجعت الرسالة. يبدو أن صندوقكم البريدي ممتلئ أو هنالك عطل فني آخر. الرجاء تحري الأمر والتصال بنا ثانية.

*الأخت أم أحمد (سوريا) أرسلت لنا بطاقة تهنئة بمناسة عيد الأصحى المبارك صمنتها أدعية لكل من يساهم في إنجاز (التقوى) –نشكركم على هذه المبادرة الطيبة حيث كنت السباقة في هذا المضمار، كما نشكر كل من اتصل بنا هتفيا أو أرسل بطاقات تهنئة أ رسائل إلكترنية بنفس الغرض. بارك الله فيكم جميعا وهداكم وإيانا لما يحبه ويرضاه.

*الأخ نبيل رضي (لندن) اقترح إداراج بعض العينات من برنامج (لقاء مع العرب) الذي تبثه الفضائية الإسلامية الأ؛مدية يوميا وبعض القصائد التي نظمها سيدنا الإمام المهدي عليه السلام باللغة العربية على موقع (التقوى) كي يتمكن المتصفح لموقعنا من أخذ صورة أوضح حول جماعتنا. –اقتراح حيد سينعرضه على المسئولين في الفضائية الإسلامية الأحمدية كي يزودونا لامواد المطلوبة. ولكننا لا نستطيع أن نعد تبحقيق فورا بسبب مشاكل تقنية مختلفة.

-الأستاذ أبو أحمد الشامي (الأردن) اقترح غضافة إمكانية البحث في موقع (التقوى) وذلك حسب مواضيه المقالات أو حسب أسماء الكتاب.

-نشكرك  على اقرتاحك القيم ونود أن نخبرك أننا ننوي إداركج هذه الخدمة القيمة على موقعنا في المستقبل القريب إن شاء الله.

-الصديق خ.ب (سوريا) أرسل لنا رسالو إلكترونية أخبرنا فيها عن بعض الأخطاء الملبعية في صفحات كتبنا العربية المنشورة في موضعنا بالإنترنت.

-تشكرك أسرة (التقوى) لنايتك وحرصك على نفاوة المواد التي ننشرها. ولا يسعنا إلا أن نعدك بتدارك الأخطاء، وأن ندعو: كثر الله من أمثالك.

لص إلكتروني

شهدت شبكة الإنتونت خلال اشهور الماضية القليلة ظاهرة لصوصية فريدة من نوعها استهدفت مواطنين في طل من بريظانيا أستراليا والولايات المتحدة. وتتمثل عملية الحتيال في إرسلا بريد لكتروني مزيف إلى المشتركين في إحدى خدمات الإنترنت يحمل عنوان شركة شهيرة تطلب منهم إرسال كلمة السر التي يعملونها لاستخدام الخدمة ورثم بطاقاتهم المصرفي وإرسالها إلى عنوان مزيف. وقدم اللصوص درية تعديل قوائم المعلومات للشركة، وكي يتمكن المشتركون من الاستفادة من التطورات الحديدة يجب عليهم أن يرسلا هذه المعلومات بأسرع وقت، ووعدتهم بخدات مزيفة مباشرة بعد تقديم هذه المعلومات. وربمجرد أن يحصل اللصوص على هذه المعلومات يباشرون باتخدامها لشراء بضائع من مواقع تجارية إلكترونية. وتذكر تقارير خبراء المعلوماتية أن عدد هذه الرسائل وصل إلى 60 مليونا خلال عيد الميلاد ورأس السنة الحديدة. ولم تتوقف هذه الهجمت خلال شهر يناير من السنة الجديدة إلا أن عددها كان محدودا أقل من 100 هجوما. ونظرا للخسائر الفادحة اتي تكبدها الكثيرون وعينت السلان الأمنية فرقا أمنية جديدة قراقب الرسائل الإلكترونية المشبوة وبالتالي تسهر على حماية المستهلكين الأبرياء. وقد يستحيل مطاردة اللصوص عبر الشبكة وذلك لسذاجة كثير من مستعمليها وللثغرات الأمنية المجودة في نظم التغيل.

ويرى الملاحظون أنه حتى الآن استعمل المحتالون اللغة  الإنجليزية للنصب على كثير من الأبرياء ولا يستعبد أن يستعمل نفس الحيلة بصوص آخرون في دول كثيرة غير ناطقة بالإنجليزية. وأملنا أن لا تصل هذه الآفة إلى مستعملي الشبكة في عالمنا العربي فليأخذ كل مستعمل الحيطة ولا يعطي كلمة السر أو أي معلومات خاصة عبر البريد الإلكتروني. فإذا كان أحد في شك من الأمر فما عليه إلا أن يتصل هاتفيا بالشركة الموفرة للخدمة والتأكد من الأمر. ومن المعروف أن الشركات لا تطلب المعلومات من زبائنها بهذه الطريقة، وفي واقع الأمر إن كلمة السر هي ملك خاص للمستعمل لا يجوز إظهارها حتى للشركة الموفرة للخدمة. ويصعب توعية المستخديم بالرغم من الخطوات الكثيرة التي اتخدتها كثير من الشركات حيث إن كل مستهدم يظن أنه لن يكون ضحية احتيال ولا يعطي الأمر الأهمية الكافية. ويستحيل التكهنبما سيقوم به اللصوص مستقبلا، لذا تستشير شركات أمن الشبكة بعض المحتالين –الذين تابوا- لمساعدتهم في وضع خطة أمنية مدروسة تقيه شرور المحتالين في المستقبل.

حماية المرأة إلكترونيا

تفاقتمت في الآونة الأخيرة في إسبانيا نسبة وفيات السيدات اللتي تعرضن للصرب من قبل أزواجهم. وتشير الإحصائيات أن السنة المنصرمة سجلت فيها ما يزيد عن مائة حالة.. والجدير بالذكر هنا ان القضاء الإسباني اضطر في ظل هذه الظروف المخزية إلى تزويد النساء اللواتي يتعرضن للضرب على أيد أزواجهن والمطلقات أيضا بسوار إلكتروني…. أما المعتدون فقد أرغموا على لبس شارة إلكترونية.

ولدى اقتراب المعتدي من ضحيته بمسافة تقدر ب500 متر تقوم الشارة بإطلاق إشارات إلكترانية يستقبلها السوار الإلكتروني الذي ترتديه الضجية ومبارة يرسل رسالة التنبيه بالخطر إلى مركز الأمن م تحديد موقع الضحية وهكذا يحضر رجال الأمن للقبض على المعتدي قبل أن يلحق أضرارا بالضحة.

فعلا يعتجب المرء لقراءة مثل هذا التفاصيل لأنه ولسنين طويلة اتهمت هذه الدول المتقدمة –كما تسمي نفسها- اعلام الإسلامي بضر المرأة ووصفتنا بكلمات قاسة ونسبت إلينا الجهل والتخلف. ولكن بالغرم من كل هذا لم نسمع في بلداننا بإحصائيات وفيات الزوجات من جراء الضرب مثل إحصائياتهم. ولم نسمع بأساور إلكتروينة ترتجيها النساء لتحمي نفسها من خطر الأزواج. وأرى أنه قد حان الأوان لإيقاظ هذه الشهوب الغارقة في وحل سوء فقهما للحرية. ولا يفوتني أو أذكر هنا الافتتحاحية الرائعة التي نشرتها مجلتنا الغراء (التقوى) في العدد السابق حول هذا الموضوع وأحد نفسي ملزما بذكر مقتبس منها:

(فتشوا معنا في كتب السيرة هل هنالك أثر لضر المصطفى لإحدى زوجاته، والعياذ بالله. فالعمل الذي لم يصدر من ير خلق الله كيف نعمل به؟)

فإن كانت المرأة تحمى عندهم إلكترونيا فإنها تحمى عنجنا أحلاقيا وعقائناي حيث نعاملها معاملة القوارير بتوفيق الله تعالى.

ضحية بطاقات الائتمان

يثار إعجاب الشئح الذي زياته للدول الثرية حيث يقود مواطنوها سيارات فخمة ويسكنون منازل ذات أسعار خيالية ويرتدون ملابس من أحسن الأقمشة العالمية، أما موائدهم فتعج بأحين منتوجات القارات الخمس. وقد يندهش الذي يحتك بهذه الأقوام بالطريقة التي يصرفون بها الأموال خصوصا في عطل آخر الاسبوع وفي العطل الشتوية والصيفية. في الحقيقة ما هذه الأمور إلا مظاهر خادعة حيث إننا إذا تطلعنا على اسرار وواقع حياة هذه الشعوب غالبا ما نجد أن المنازل هي ملك للبنوك حيث اقترضت منها الأموال الطائلة ويدفع لها شهريا بالتقسيط. وينطبق الأمر نفسه على معظم السيارات. أما الملابس الغالية الذي يرتدونها والمآدب التي يقيمونا فغالبا ما يدفعون تكلفتها ببطافات الائتمان. هذا هو حال شعوب الدجال.. إنهم يتمتعون بثراء كاذب.. أي لا يملكون شيئا.

وقد ساهم هذا الجو الاقتصادي هذا الجو الاقتصادي المقرف في تحطيم أواصر كثير من العئلات خثوث عنما يعجز رب الأسرة على تسديد الديون فلا ترجمه البنوك ولا ترحمه الزوجة بل غالبا ما تتركه. ولكن ما طالعتنا به وسائل الإعلام البريطانية مؤخرا أسوأ من هذا الواقع بكثير، وفيما يلي تلخيض للحدث: بدأت حكاية رب أسرة في بريطانيا له ولد وبنت.

قام باقراض بعض المال من بطاقة ائتمانه سنة 2000، وذلك لتسديد بعض النفقات. وسرعا نتفاقتمت حاجات الأسرة فاقترض بعض المال فيمناسبات عديدة. ولكن لم تمر سنة إلا ووجد نفسه مكبلا في الديون. ففكر طويلا عن مخرج من هذ المأزق فتوصل إلى خطة راى نه آية في الذكاء حيث قدم طلبا إلى بنك جيد لاسخراج باطقة ائتمان جديدة واقترض منها المبلغ الذي هو مدين به لبطاقة الائتمان الأولى وسدده. ولم يتوقف الرجل في بعلبته هذه حتى وصل به الأمر خلال ما يزيد على سنتين إلى أن استخرج 19 بطاقة ائتمان من بنوك شتى في بريطانيا. وهكذا واصل بعتخ يقترض من هذا البنك ليسدد ديون البك الآخر. ولكنه لم يعمل حساب فوائض النسب المرتفعة التي تتقاضاها البنوك لاقتراضه أموالها. ولك تمر ثلاث سنوات حتى وجد نفسه في موقف لا يحسد عليه. فالمبلغ الإجمالي الذي اقترضه كان 20 ألف جنيه أسترليني، ولكن الفوائض التي يجب أن يدفها للبنوك كان أكبر من ضعف المبلغ أي 50 ألف جنيه أسترليني. فوجد نفسه أما فانورة تبلغ 70 ألف جنيه عجز أماها ولم يجد نفسه مخرجا. ومرة أخرى لم يفكر مليا وظن أنه لو انتحر ستنتهي مأساته لأن تأمين بطاقات الائتمان لن يطالب زوجته بتسديد المبالغ بعد وفاته. وفي يوم 22 يوليو من السنة الحالية شنق نفسه. ولكن لسوء حظه مرة أخرى فإن المنتحر في قانونهم لا يكفل له التأمين تسديد ديونه. ولا زالت بعض البنوك تتابع زوجته قانونيا لتسديد ديون زوجها.

ويعد هذا الرجل أول ضحية لبطاقات الائتمان ولكنه حتما لن يكون الأخير حيث إن التقارير تذكر أنه خلال سنة 2002 يلغ مقدار ديون المتهلكين الراغبين في جمع ديونهم من مصادر مختلفة تحت حساب واحد إلى 40 بليون جنيه أستراليني.

أزمة زيجات في الصين

أفادت تقارير من الصين أن عدد الرجال الذن قد لا يجدون زوجة في الصين قد يترواح ما بين 30 إلى 40 مليونا بحلول عام 2020. وقد يؤدي هذا الأمر إلى انتشار أول حرفة عرفها التاريخ على نطاف واسع. ويرى الأخصائيون أن سبب تراج أعداد النساء راجع إلى تفضيل الآباء لإنجاب المواليد الذكور حيث يتم اجهاض الأجنة فور اكتشاف أن القادم المنتظر أنثى. وأدى هذا الأمر إلى تزايد نسبة المواليد الذكور. والجدير بالذكر هنا أن للصين قانونا غريبا في حد ذاته حيث إنها تسمح لكل أسرة بإنجاب طفل واحد فقط!!! ويرى الملاحظون أن عدد العزاب في الصين سيقارب عدد سكان دولة مثل ماليزيا. وقد بدأت نواقيس الخطر تن في الصين حيث تصاعدت تجارة بيع النساء والأطفال وأصبحت ظاهرة متنشرة في طول البلاد وعرضها حيث حررت الشرطة كثير من الأطفال والسيدات الذين اختطفتهم العصابات.

والحمد لله على تغيير الأحوال، العرب في الجاهلية كانوا يئذون بناتهم أما اليوم فنسمع أن معظم المتزوجين الجدد يرغبون في أن يكون أول مواليدهم أنثى.

(بتصرف عن شبكة الإنترنت)

مساهمة الصديق    م.ع.م (تونس)

Share via
تابعونا على الفايس بوك