شكراً وصلت رسائلكم

شكراً وصلت رسائلكم

  • الأخ الكريم نصير حسن (الولايات المتحدة الأمريكية) كتب يقول: .. يسعدني أن أكتب إليكم هذه السطور معبرًا عن إعجابي الشديد بجهودكم المشكورة التي أرى آثارها من خلال ما تقدمونه في المجلة المباركة، داعيًا المولى العلي القدير أن يجزيكم وأصحاب الكتابات كل الخير والبركة. إنه قريب مجيب. آمين. الرجاء إعلامي بكيفية الحصول على الأعداد السابقة من بدء إنتاجها إلى الوقت الحالي.. أدعو أن يكون ذلك ممكنًا.. وفقكم الله وأدامكم حماة لدينه الحنيف.
  • تقدم أسرة “التقوى” للأخ الكريم تهنئتها الخالصة بالنجاح والتوفيق وتدعو المولى أن يجعل له نصيبًا في خدمة الدين كي يكون في مقدمة من يحصلون على هذا الشرف العظيم. أما بخصوص الأعداد القديمة فيصعب علينا تلبية رغبتك لأسباب عديدة. ولكن بفضل الله قد تمكنا إلى حد نشر هذا العدد من إنجاز عددين من “التقوى” في صورة إلكترونية وبإمكانك تنزيلهما من موقعنا عبر الإنترنت المـُعلن عنه في هذا العدد والاحتفاظ بهما على جهاز الكمبيوتر. حيث ستتمكن من طباعة عدد كامل بنفس تصميم العدد الذي يصلك عبر البريد العادي.

وبناء على اقتراحات عديدة من قرائنا الأفاضل لا زالت أسرة “التقوى” تدرس إمكانية نشر أعدادها القديمة أيضًا بهذه الطريقة. وعلى كل حال فإن مشروعًا من هذا القبيل لن يتم بين عشية وضحاها ولكن يمكن أن يستغرق بضع سنين. وكما تعرفون فإن مجلتكم “التقوى” تحاول دائمًا مواكبة التطور التكنولوجي وسنسعى إن شاء الله جاهدين لتقديم أكبر عدد ممكن من أعدادها القديمة والحديثة في أفضل صورة إلكترونية لقرائها الكرام.

  • الصديق م. أحمد (هولندا) أرسل نسخة من صفحات مجلة البعث الإسلامي عدد صفر المظفر 1422 هـ تحتوي على اتهامات عديدة ضد جماعتنا من ضمنها:

ادعاءات النبوة بعد ختم النبوة، العمالة للإنكليز والتعاون مع اليهود إلخ.. وطلب بعض التوضيحات بهذا الخصوص ومزيدًا من المعلومات حول جماعتنا.

  • أولاً تعتذر أسرة “التقوى” على تأخرها في الرد على رسالتك ونأمل المحافظة على رابطة الأخوة والصداقة لوجه الله تعالى.
  • في مناسبات عديدة نشرت “التقوى” ردودًا مفحمة على هذه الاتهامات السخيفة. ولكننا نستغرب أنه بعد حرب الخليج ومصائب عديدة أخرى حلت بالأمة لا زالت أصابع الاتهام تُوجه إلى الأبرياء.
  • والجدير بالذكر في هذا المقام أنه بفضل الله قدم حضرة أمير المؤمنين من خلال خطب جمعة ألقاها ما بين سنتي 84 و 85 ردودًا مفحمة على هذه الاتهامات المختلفة. وقد نشرت مؤخرًا بعضًا منها ونأمل نشر ما تبقى منها في المستقبل القريب بإذن الله. “التحرير“.

 

كارثة حيوانية!

خلق الله الكون وجعل لمخلوقاته ضوابط تحكمها، وكلما وقع تجاوز لهذه الضوابط أو مخالفتها، وقع ما لا يحمد عقباه، لأن الله سبحانه وتعالى خالق الكون وهو العالم بما سينفعه أو يضره ولعل ما نلاحظه ونعيشه على الساحة العالمية شاهدٌ على ذلك، فقد أصيب الإنسان بأمراض عديدة منها على سبيل المثال لا الحصر داء فقدان المناعة المكتسبة والتي لم يستطع لحد الآن مقاومته.. وها نحن أصبحنا نسمع عن أمراض جديدة لم تسلم منها حتى الحيوانات نتيجة سلوك الإنسان وتدخلاته في نظام الطبيعة، فهذا داء جنون البقر وذاك داء الحمى القلاعية يفتك بالماشية فيتركها صرعى كأنها أعجاز نخل خاوية! لقد أصاب مرض الحمى القلاعية عدة رؤوس من الأغنام بأوروبا ثم أخذ فيما بعد ينتقل إلى بعض دول العالم. وتظهر أعراض هذا المرض جلية على فم وقوائم الحيوان وفي افتقاده لشهية الأكل والقدرة على المشي مما يؤدي إلى موته لنقص مناعته، ويعتبر هذا المرض معديًا لأنه ينتقل من الحيوان المصاب إلى السليم بواسطة عوامل عدة أهمها:

أ. الرياح، بنقلها للفيروس العالق في براز الحيوان المصاب.

ب. المزارعين والرعاة، بالتِصاق الفيروس بأحذيتهم وملابسهم لاحتكاكهم اليومي بالحيوانات المصابة.

ج. احتكاك الحيوانات المصابة بالسليمة.

د. اللبن، حيث ينتقل المرض من الأم إلى الرضيع.

وفي محاولة للقضاء على هذا المرض أُجريت عدة أبحاث علمية نتجت عنها لقاحات إلا أنها لم تتمكن من القضاء عليه نهائيًا، فقط عملت على الحد من أعراضه، حيث تأكد أن الحيوان المصاب يبقى حاملاً للفيروس رغم تطعيمه وبالتالي يبقى بإمكانه أن ينتقل إلى الحيوان السليم. هذه الأسباب كلها جعلت المسؤولين الأوروبيين يتخذون إجراءات شتى للحد من هذا الوباء، كإعدام الحيوانات وحرقها لمنع انتشار العدوى، إلا أنه وكما ذكر الباحثون، فإن هذا الفيروس باستطاعته أن يقاوم كل الظروف المناخية، وكذلك كل أنواع الأحماض لهذا يمكن القول بأن حرق الحيوانات ليس حلاً ناجحًا خاصة وأننا نسمع كل يوم عن ظهور حالات من هذا المرض في مناطق جديدة من دول العالم. ويبقى التساؤل مطروحًا عن الأسباب المؤدية إلى هذا المرض لأن معرفتها بداية للحل الذي لم يصل إليه الباحثون بعد. إلا أن من المؤكد هو أن أهم الأسباب هو الإنسان، حيث يتدخل فيما يصادم الفطرة الإلهية وينحرف عن المنهج الطبيعي الفطري الذي أودعه الله في نظام مخلوقاته، وما كان لعلف صناعي مكون من بقايا الحيوانات أن يقوم مقام علف نباتي ذات نمط غذائي سليم.

فانحرف عقل الإنسان حيث تمكن الطمع والجشع من قلبه وفؤاده فأعمى بصيرته. وهذا الطمع والجشع ذاته أدى بالمزارعين والشركات الإنتاجية الغربية في زيادة معدل إنتاج اللحوم أو بالأحرى زيادة الأرباح إلى كارثة مهولة لا زال العالم يعاني من ويلاتها وآثارها.!؟

مساهمة الصديق جمال المذكوري (المملكة المغربية)

 

النميمة مخالفة قانونية في مدينة برازيلية

 

موظفو الحكومة الذين ينشرون النميمة والشائعات سيواجهون قريبًا عقوبات تتراوح بين لفت النظر الرسمي وحضور إجباري لجلسات علاج نفسي وربما فصل نهائي عن الوظيفة.

الشائعات.. شر عظيم يتولد من بعض كلمات كاذبة.. أصبحت من المحظورات بين موظفي البلدية في مدينة كاسكافيل البرازيلية.

وأفاد أحد أعضاء مجلس المدينة الذي يتبنى مشروع هذا القانون لموظفي الحكومة أنه للموظف حقوق أخلاقية موازية لحقوق العمل في بيئة احترافية. والقانون يساعد على تحديد ذلك وتطبيقه. لذا إذا قام شخص ما باتهام شخص آخر وليست له أي أدلة أو نشر الشائعات التي تسبب له الأذى أو الضرر فإن ذلك يعتبر عملاً يستحق العقاب بموجب فكرة سلامة الأخلاق المِهَنِية. وأضاف معلّقًا أنه قدم مشروع القانون كجزء من مشروع لتعزيز السلامة الأخلاقية للإدارات البلدية التي كانت فيما مضى تضطهد الموظفين وتحرمهم من حقوقهم الأخلاقية.

قميص مشبع بفيتامين سي قد يغنيك عن الطبيب

طورت شركة يابانية قميصًا مشربًا بفيتامين «سي» ربما لن يغني عن أقراص الفيتامينات، ولكنه قد يكون العامل الأفضل بعدها لضمان صحة جيدة.

القميص مصنوع من ألياف تحتوي على كمية من الفيتامين تعادل تلك المتوافرة في حبتين ليمون.

وقال متحدث باسم شركة فوجي للغزل: إن شركته أنتجت أليافًا تحتوي على مادة كيماوية يطلق عليها بديل الفيتامين، ومن خصائص هذه المادة أنها بمجرد ملامستها جسد الإنسان تتحول إلى فيتامين سي.

وأوضح أن المادة الكيماوية تتلاءم مع حرارة الجلد البشري حيث يمتصها ويحولها إلى فيتامين سي.

وأفاد بأن القميص المصنوع من هذه الألياف يحتوي على كمية من الفيتامين تعادل تلك المتوافرة في حبتين من الليمون، وأن مفعول الفيتامين يبقى على مدى 30 مرة يغسل فيها القميص.

وأوضح أن هذا المفعول يختلف من شخص لآخر.

والغرض الأساس من تطوير هذه الفكرة هو الاستفادة من ازدهار برامج الرعاية الصحية المدعومة في اليابان. وتستهدف شركة فوجي للغزل طرح هذه القمصان في الأسواق مطلع العام المقبل. ولم تحدد سعر منتجها الجديد بعدُ. وتخطط الشركة لتكرار التجربة بفيتامينات أخرى وكذلك إنتاج نوعيات أخرى من الملابس مثل الملابس الداخلية المشربة بالفيتامينات.

ولكن المشكلة الأساسية لهذا المشروع تتمثل في أن الملابس يجب أن تلامس جلد مرتديها مباشرة حتى تنشط (المادة).. ولذا فإن أشياء مثل البلوزات لن تؤدي الغرض المنشود.

ومن الجدير بالذكر أنه مهما تطورت هذه الملابس الجديدة لن تحل مكان الفيتامينات التي نحصل عليها مباشرة من الخضار والفواكه واللحوم.

البندورة والجزر تحمي من سرطان الرئة

دراسة أمريكية حديثة توصلت إلى أن تناول الفاكهة والخضار المحتوية على مادة البيتاكاروتين يمكن أن تقلل بنسبة عالية من خطر الإصابة بسرطان الرئة.

أجريت هذه الدراسة على 124 ألف شخص تم متابعة تغيراتهم الصحية لمدة تزيد عن عشرة أعوام.

ونشرت صحيفة لو جورنال سانتيه) الفرنسية أن الأشخاص الذين يتناولون البندورة والجزر بكميات كبيرة هم الأقل عرضة للإصابة بسرطان الرئة.

حلول البريد الإلكتروني من ماكستور وفيريتاس

  • أكدت شركة «ماكستور كوربوريشن» في إعلان لها عن تعاونها مع شركة «فيريتاس سوفتوير كوربوريشن» لتقديم حزمة متكاملة لقطاع الأعمال تعمل على إدارة تخزين البريد الإلكتروني القائم على خادم “مايكروسوفت اكتشينج” لتبادل البريد الإلكتروني. وتعمل حزمة الحلول على إدارة جميع ملفات البريد الإلكتروني الكبيرة الحجم لتوفير مساحة التخزين لدى الشركات.

وتجمع الحزمة “ماكس أتاش ناس 4100، وهو جهاز تخزين خارجي من ماكستور يوفر 320 جيجابايت على سعة التخزين مع برنامج “ريموت ستورج Remote Storage ” من فيريتاس. وتقوم الحزمة بترحيل ملحقات البريد الإلكتروني من خادم الشركة وتخزينها على “ماكس أتاش ناس” حيث يكون من السهل استرجاعها عند الحاجة. ويقوم برنامج فيريتاس بربط ملحقات البريد الإلكتروني بخادم مايكروسوفت اكتشينج مما يساعد على استرجاع البيانات من جهاز تخزين ماكستور “ماكس أتاش ناس 4100”.

إن عملية التخزين لا تغير من طريقة فتح وإغلاق البريد الإلكتروني وملحقاته التي اعتاد المستخدمون اتباعها. وقال رئيس مجموعة أنظمة الشبكات “لقد صمم خادم “مايكروسوفت اكتشينج” للتراسل وليس لتخزين المعلومات.” وأضاف قائلاً: “إن حجم ملحقات البريد الإلكتروني تأخذ الكثير من سعة التخزين في خادم “مايكروسوفت اكتشينج”، وخاصة إذا احتوت على وسائط متعددة. لهذا، توفر فيريتاس سوفتوير الحل المناسب لتوفير سعة التخزين بعيدًا عن إضافة المزيد من خادمي “مايكروسوفت اكتشينج” أو الحد من عدد مستخدمي البريد الإلكتروني.”

وبالإضافة إلى المنفعة الاقتصادية سيستفيد المستخدمون من التالي:

  • سهولة التركيب حيث إن عملية ضم الحل الجديد من ماكستور وفيريتاس إلى الشبكة تحتاج إلى دقائق فقط. كما تقدم فيريتاس سوفتوير “معالج البيانات Data Analyzer ” مجانا وهو وسيلة لمراقبة بيئة التبادل.
  • سهولة الاستعمال حيث إن عملية التخزين شفافة لا تغير الطريقة التي اعتاد عليها المستخدمون لاسترجاع بريدهم الإلكتروني.
  • تحسن أداء خادم مايكروسوفت اكتشينج وذلك بتقليل كم المعلومات عنه. وهكذا يتسنى للخادم تقديم فعالية أكبر تسهل حفظ المعلومات.
  • بالإضافة إلى تخزين المعلومات بعيدًا عن خادم مايكروسوفت يخول استرجاعها من “ماكس أتاش ناس 4100” بسرعة فائقة.
  • نقل أكثر من 80% من المعلومات بعيدًا عن خادم مايكروسوفت.

وعلق نائب مدير التسويق في فيريتاس قائلاً “إن رزمة ماكستور-فيريتاس” تقدم الحل المناسب للشركات التي تعاني من حمولة زائدة من البريد الإلكتروني. وأضاف أنها تقدم سعة تخزين تفوق سعة خادم مايكروسوفت بستة عشرة مرة. كما يتيح نظام فيريتاس للمستخدمين القدرة على استرجاع ملحقات البريد الإلكتروني بسهولة وبسرعة.”

(بتصرف عن شبكة الإنترنت)

مساهمة الصديق. ع.ب (الأردن)

Share via
تابعونا على الفايس بوك