شكراً.. وصلت رسائلكم

شكراً.. وصلت رسائلكم

بفضل الله تعالى وتوفيقه تلاقي مجلة “التقوى” ترحيبًا وتشجيعًا من كل جانب. فمنذ أن بدأنا، بعون الله، إصدار هذه المجلة الإسلامية الشهرية، والرسائل لا تكف تصل إلينا من مختلف البلاد العربية وغير العربية، يعبر فيها أصحابها على مدى سرورهم وارتياحهم لصدور أول مجلة إسلامية شهرية عن دائرة الشؤون العربية في الجماعة الإسلامية الأحمدية. فالحمد لله رب العالمين. ونشكر جميع من كتب إلينا واتصل بنا مشجعًا وناقدًا مساهمًا وكاتبًا ومعلقًا وشاكرًا. ونحن بانتظار المزيد من رسائلكم في المساهمة لدفع عجلة “التقوى” إلى الأمام، والله الموفق وهو المستعان.

لقد عزمنا بعون الله، فتح هذا الباب في المجلة، باب “شكرًا.. وصلت رسائلكم”، وذلك لاطلاع القراء الكرام على ما يصلنا من رسائلهم واشتراكاتهم. وهذه نبذة من الرسائل الأولى التي وصلت إلينا بعد صدور العدد الأول من التقوى. (رئيس التحرير)

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

“لقد وصلتنا نسختين من مجلة “التقوى” جزاكم الله كل خير.. ولقد قرأنا المجلة وقد كانت مواضيعها رائعة جدًا، جزاكم الله. حيث كانت غنية بالمواضيع المتعددة التي تجذب القارئ إليها. نرجو من الله أن يعينكم على المزيد من العطاء.. ومن كان الله معه فلا خوف عليه.” إخوتك م و ب. د

حلب- سورية

“لقد سررت عندما أسعدني الحظ بالاطلاع وقراءة العدد الأول من مجلتنا الغراء “التقوى” وهذا نصر من الله وبشارة بقرب نصر الإسلام. أرجو أن تزودونني، إن أمكن، بأعداد مجلة التقوى بانتظام لأنهل من محتوياتها وتزداد معرفتي. والله نسأل أن يوفقنا وينصرنا. وأن يهدي الناس إلى الحق وأن يجعل أفئدة من الناس تهوي إلينا مصدقة ومبايعة وأن يرينا نصر الإسلام عما قريب.”

ع. م

عدن- اليمن

“بارك الله فيك وساعدك وجزاكم الله الخير كل الخير على كل ما تقوم به لوجهه الكريم من ترجمة لخطب مولانا أمير المؤمنين أيده الله تعالى بنصره العزيز. ومن إصدار لمجلة “التقوى”.. ولكم أعجبني تعليقك على غلاف العدد الأول.”

(التقوى) سيدنا أمير المؤمنين مرزا طاهر أحمد أيده الله بنصره العزيز اختار “التقوى” اسمًا لهذه المجلة واختار كذلك صورة الكعبة المشرفة لتزيين غلاف أول عدد منها.

“تسلمت العدد الأول من مجلة الجماعة الإسلامية الأحمدية “التقوى” وقد قرأت فيها مواضيع شتى تعبر بحق فخرًا للإسلام والمسلمين. وبهذا العدد أهنئكم وجميع أسرة تحرير المجلة وجميع أعضاء الجماعة الأحمدية بمناسبة صدور العدد الأول من مجلتكم القيمة “التقوى” وإنني على شوق وتلهف على استلام العدد الثاني من مجلة “التقوى” وأي مطبوعات خاصة بالدين الإسلامي الصادرة عن الجماعة الأحمدية لأستزيد منها ثقافة ومعرفة وعلمًا – تحياتي لكم ولجميع أفراد أسرة تحرير المجلة.”

محمد الباسطي

الإسكندرية – مصر

“استلمت اليوم العدد الأول من مجلة “التقوى” الشهرية وما برحت أقرأها وانتهيت حتى استلمت قلمي لأخط إليك هذه الكلمات التي تعجز عن تقديم خالص الشكر والثناء لك على هذا العمل والمجهود العظيم والإنتاج الغني الجميل، داعيًا الله أن يمد في عمركم وعمر هذه المجلة لما فيه خدمة الإسلام والمسلمين إنه سميع مجيب.”

عز الدين أبو سردانة

ليدز – بريطانيا

“أهنئكم وأهنئ نفسي بظهور مجلة “التقوى” والحمد لله أنها مجلة جميلة جدًا، ظاهرها وباطنها وغايتها وأهدافها.. أعود وأقول مليون مرة الحمد لله.”

طه القزق

عمان – الأردن

“لا يعلم إلا الله مقدار سروري عندما تلقيت عدد مجلتكم التقوى.. لقد وفقكم الله في اختيار اسم المجلة، هذا الاسم الذي ينطوي على الكثير الكثير من المعاني والرموز. وأرجو الله أن يوفقكم في تقديم كل مفيد لبعث روح الإسلام في نفوس شباب الإسلام بعد هذا الجفاف الفكري والروحي الذي يعانيه هذا الجيل.”

علي البراقي

فرنسا

“فقد سعدت كل السعادة بمجلة “التقوى” التي وصلتنا بعض أعدادها.. المجلة عظيمة وفتح كبير.. نسأل الله العلي القدير أن يديم على العرب نعمة صدورها واستمرارها دون انقطاع.”

م. ح

القاهرة – مصر

“بيد الشكر والامتنان تلقيت أول عدد من مجلتكم “التقوى” وقد غمرت الفرحة قلبي لهذه الخطوة المباركة، وكانت فرحتي أكبر عندما شاهدت السعادة والغبطة تعم الأخوة الأحمديين الجدد لتصفحهم لها، حيث أنهم ولأول مرة منذ بيعتهم يشاهدون مجلة أحمدية تنشر في اللغة العربية. وإنني وباسمي واسم الأخوة هنا أنقل لكم أجمل آيات التهاني لإصداركم هذه المجلة راجين من العلي القدير أن يبارك جهودكم ويكلل مساعيكم بالنجاح لخدمة الإسلام والمسلمين. وفي الوقت نفسه نرفع لمولانا أمير المؤمنين نصره الله الشكر الجزيل لرعاية هذه المجلة واهتمامه العظيم بالعرب وحبه لهم.

وجزاكم الله أحسن الجزاء، دمتم أعلام لخدمة الإسلام.”

ن. ع

دمشق – سورية

“استلمت مجلتكم “التقوى”.. وكانت فرحة كفرحة العيد، فالحمد لله على توفيق الله أن أعانكم على إصدار “التقوى”، وسوف تكون لها أهمية كبرى في البلاد العربية وفي الغرب وسوف توقف الحملات المغرضة المشوهة للحق والحقائق، وتعري وتفضح أصحاب الدجل الذين باعوا دينهم بدنياهم وأصبحوا في بعد عن خوف الله. فأهنئ نفسي وأهنئكم بإصدارها. قرأتها حال استلامها وتركت الغداء فأشبعتني مواضيعها. وكل مواضيعها يحتاجها أصحاب العقول وطلاب الحق ومن أحب الله ورسوله. أمدكم الله بعونه وكلل مساعيكم بالفوز والنجاح.”

ع. ش

المنصورة- اليمن

“إنني لا أستطيع أن أصف شعوري وأنا أجد بين يدي مجلة إسلامية أحمدية باللغة العربية، ليبارك الله جهودكم لإصدارها وليجعلها منارة لهداية العرب في كل مكان ولكم مني الدعاء بالتوفيق والشكر الجزيل.”

ل. ج

دمشق- سورية

“أحييكم من كل قلبي على مجهوداتكم العظيمة في إخراج مجلة “التقوى” وأرجو من الله أن يديمها ويبارك في حجمها وموضوعاتها حتى تصبح لسان حال الجماعة بالعربية وأداة تبشير عظيمة. بارك الله لكم وأيدكم بروح القدس.. اللهم انشر مجلتنا لجميع العرب الصالحين. آمين يا رب.”

ا. ب

القاهرة – مصر

“استلمت العدد الأول من مجلة “التقوى” ويالها من فرحة عظيمة غمرتني وأنا أطوف بين صفحاتها وأغترف من معينها، وقد شاركني هذه الفرحة كل من اطلع عليها. نسأل الله أن يبارك لنا مجلة “التقوى” ولكم ولكل من ساهم في إعدادها. جزاكم الله عن ذلك خير الجزاء.”

م. ش

عدن – اليمن

“لقد وصلتني مجلة “التقوى” وقرأتها مستمتعًا بكل محتوياتها الجادة والطريفة. كما أن المجلة قد أعطتني فكرة أصح وأدق عن الطائفة الأحمدية. وبذلك أزيلت من ذهني بعض الشكوك والمعلومات غير الصحيحة التي كنت قد تلقيتها منذ فترة. أرجو مواصلة إرسال مجلة “التقوى” ولكم الأجر والثواب.”

مصباح العربي

جينيف – سويسرا

Share via
تابعونا على الفايس بوك