التقوى منكم وإليكم

التقوى منكم وإليكم

شكرًا وصلت رسائلكم

* الصديق بالو باني (ساحل العاج) ذكر في رسالته ما يلي:

“…يسعدني أن أرسل إليكم هذه الرسالة لأشكركم على ما تبذلونه من جهود لنشر دين الله الحنيف في العالم كله، واخبركم أن مجلتي المحبوبة ما زلت أحصل عليها عن طريق البريد والحمد لله على ذلك. ولكن لدي عدة أسئلة أطلب منكم الرد عليها..”

– تشكرك أسرة “التقوى” على ثنائك على مجهوداتها المتواضعة. ونعدك أننا سنجيب على أسئلة – إن شاء الله – عبر ما سننشره في المستقبل.

* الأخت أ.أ (سوريا) ذكرت في رسالتها انها تابعت أحداث المؤتمر السنوي للجماعة ببريطانيا عبر الفضائية الإسلامية الأحمدية ولاحظت تطورا ملموسًا من الناحية التقنية والتنظيمية للمؤتمر.

– شكرًا لك ووفقنا الله وإياك لما يحبه ويرضاه.

—–

ظاهرة عمل أطفال المدارس

عشرات من الأطفال يتسابقون لحمل ما ثقل حمله على  مرتادي سوق الخضر في الحي الشعبي في الرباط (المغرب) وذلك إلى مسافات بعيدة في بعض الأحيان مقابل درهم واحد أو درهمين.

الملفت للنظر أن حركة هؤلاء الأطفال في سوق الخضر بدأت قبل أن تغلق المدارس أبوابها، فما أن تلوح البوادر الأولى لحلول عطلة الصيف حتى يكثر هؤلاء الحمَّالون الصغار لدرجة أنهم في بعض الأحيان يجعلون حركتك وسط السوق شبه مستحيلة، خاصة عندما تقع مشاجرة بينهم حول من له الأسبقية في حمل متاعك. أما إذا كنت محظوظا ونجوت من هؤلاء الحاملين، فإنك لن تنجو بسهولة من بائعي الأكياس البلاستيكية، الذين يملأون أركان السوق وساحته.

ويرى البعض أن ما يدفع الأطفال إلى المخيمات على شاطئ البحر خلال العطلة الصيفية. إلا أن وزارة الشبيبة والرياضة المغربية جعلت عنوان هذا الصيف “العطلة للجميع”، وخفضت أثمان المخيمات الصيفية لتكون في متناول كل الأطفال.

لقد جلب اهتمامي أحد الأطفال في العاشرة من عمره حيث أنه ما أن يرى زبونا حتى يبادر إليه ليحمل عنه ثقله، دون أن ينتظر موافقته، وإذا قال له الزبون بأنه لا يزال صغيرا، ولن يستطيع القيام بهذه المهمة يتشبث بالحمل أكثر، ويقول: “جربني، ولن تندم”.

ولما سألته عن غايته من هذا الشغل أخبرني أنه يوفر مبلغا كل يوم، ويعطي ما يجمعه لأمه لكي تحفظه له. وهكذا يجمع ما يكفيه لشراء حذاء رياضي من النوع الغالي الثمن ليتمكن من الدخول إلى المدرسة بحذاء لا يحلم زملاؤه ارتداء مثله. ثم أشار إلى أحد أصدقائه وقال إنه يعمل ليشتري الكتب المدرسية له ولإخوته؛ لأن أمه لا تستطيع أن توفر لهم ما يكفيهم من عملها في البيوت، ووالده قد تُفي منذ زمن بعيد. وهلُّم جرًا تسمع من القصص ما يدمي القلب.. إنها مأساة بلا مؤاساة، أطفال في مقتبل العمر يُعانون من أجل كسب بعض المال الذي قد يُوفر لهم الراحة وذلك على حساب تمتعهم بالعطلة بعد سنة طويلة من الجد والمثابرة.

وبالإضافة إلى عمل طلاب المدارس في الأسواق، فإنهم أيضا يعملون في مهن أخرى كالصناعات التقليدية داخل أسوار المدن العتيقة والورض الصغيرة، غير أن الزراعة تمثل القطاع الأهم الذي يقبل عليه أبناء المدارس خاصة في الريف المغربي.

ولا يُعدالعمل في الصيف من أجل شراء الكتب المدرسية أو توفير بعض المال بدعةً، بل هي عادة قديمة، إلا أن طقوسها تغيرت. وفي هذا الصدد تجدر الإشارة إلى أنه في الستينيات كان كثير من الشبان يسافرون إلى أوربا في الصيف، حيث لم تكن التأشيرة مطلوبة لاجتياز الحدود، وكان يكفي توفير ثمن الرحلة حيث كانوا يقضون الصيف في العمل في الحقول، وبعضهم ممن كانت له خبرة أكثر، كان يعمل في المطاعم والمقاهي، ليعودوا قبل بداية الموسم الدراسي بأيام، ويبدأوا استعدادات العام الجديد، بشراء كل المستلزمات وتوفير ما تبقى من أجل المصاريف اليومية. إن عمل أبناء المدارس في الصيف عادة بدأت تتحول إلى اضطرار سنة بعد أخرى في أوساط بعض التلاميذ الذين يعيشون ظروفا صعبة. فحينما يحرم الطفل أو المراهق من الإستمتاع بالعطلة، سواء مع أقرانه أو مع عائلته، ليقضي أيام العطلة في العمل، مهما كان الدافع لذلك، فهذا أمر يسيء إلى صحته النفسية، ويحرمه من أحد حقوقه. وقد يؤثر على دراسته؛ لأن العطلة هي موسم الراحة والسفر والإستمتاع بالوقت قبل استئناف دورة جديدة من دورات الدراسة. لكن عندما لا يأخذ الطفل حصته من الراحة ويتوجه بدل ذلك للعمل، فلن يكون الموسم الدراسي الجديد دورة جديدة بل قد يتحول إلى فرصة للراحة من العمل الشاق. كما أن عمل الأطفال طيلة السنة بدأ يتحول إلى قضية في المغرب لما يطرحه من انعكاسات سبيلة على النمو السليم للطفل، لأنه إذا تجاوز حدودا معينة يصبح له ضرر بالغ على مستقبل الأطفال.

ولكن وفي حالة نادرة جدا يكون للعمل الموسمي فائدة بالنسبة للتلاميذ، حيث إنه يساعدهم على الإندماج في الحياة، وعلى القدرة على اكتساب مهارات جديدة إضافة إلى المهارات جديدة إضافة إلى المهارات التي قد يكتسبونها في المدارس؛ وهذا ما سيؤهلهم للنجاح أكثر في المستقبل.

اليابان في طي النسيان

تواجه اليابان مشكلة ديموغرافية لم يسبق لها مثيل وذلك حسب ما أفادت به الإحصاءات الأخيرة. والسبب الأساسي يرجع إلى التراجع القياسي في عدد الولادات وزيادة كبيرة في عدد المسنين. والسؤال المطروح هو هل يمكن لهذا البلد أن يحل هذه المشلكة وذلك بـ”التشجيع على الإنجاب”؟

يرى الأخصائيون ي مجال التعداد السكاني أنه بحلول عام 2050 سيتراجع عدد سكان اليابان من 127 مليونا إلى 100 مليون ثم إلى 63 مليونا في العام 2100 قبل ان ينقرضوا تماما خلال بضعة قرون. ومن الأسباب الرئيسية لهذه الظاهرة الزواج في سن متأخرة وانتشار العزوبة على نطاق واسع وتراجع الإنجاب المستمر منذ عام 1990 في صفوف المتزوجين.

كما أفادت بض التقارير في مجال أنماط العيش وأساليبها أنه منذ التصويت في عام 1985 على قانون مساواة فرص العمل بين الرجال والنساء أصبح بإمكان المرأة أن تعمل وتكسب عيشها وهكذا أصبحت في غنى عن الزواج والإنجاب. وبالإضافة إلى أن الأهل لم يعودوا يضغطون على الفتاة لتتزوج في سن مبكرة، كما كان الحال تقليديا عندما كان يُعتبر الزواج أفضل حل للفتيات. وقد أدى هذا الأمر إلى تراجع كبير في عدد الزيجات خصوصا في العامين الماضين. كما ان القانون الياباني لا يسمح بإنجاب أطفال وتربيتهم خارج إطار الأسرة الأمر الذي يعتبر شرطا مسبقا وأساسيا للإندماج في المجتمع كعائلة. ومن جانب آخر يرى المحللون أن تراجع الولادات سنة 2003 يعكس تنامي الفردية في المجتمع الياباني خصوصا أن المرأة أصبحت أكثر فردانية والرجل أكثر ترددًا في التضحية بحريته من أجل الزواج والأبوة. واليابان من الدول النادرة التي تعتبر فيها تربية الأولاد عبئا أكثر مما هي متعة.

علق أحدهم قائلا: إن غلاء المهور وتكاليف الزواج الباهضة هو العائق والوحيد في سبيل زواجي.. يا ليت شعري!!

والجه الجديد لظاهرة التشرد

يصادف من يعيش في نيويورك المشردين على مدار الساعة. فمنهم الجوعى الذين يمدون أيديهم طلبا لأي منحة من الذين يصرفون بعض المال عند آلات الصرف الآلي، إلى أولئك الذين ينامون أمام برج الملياردير “دونالد ترامب”. لقد بلغ عدد المشردين في “نيويورك” ذروته مما دفع برئيس البلدية لوضع برنامج للقضاء على هذه المشكلة المزمنة. والجدير بالذكر هنا ان رؤساء البلدية السابقون قد فشلوا في التصدي لها. وفي خطوة أشاد بها المدافعون عن المشردين باعتبارها وهي عبارة عن خفض عدد المشردين في المدينة بنسبة الثلثين في غضون خمسة أعوام. وإذا ما نجحت فإنها ستتجاوز بذلك ما حققه رئيس البلدية السابق الذي وضع المشردين في ملاجئ أصبحت الآن غير قادرة على إيواء الأعداد الكبيرة منهم. كما تفاقم عدد العائلات المشردة التي تنام في الملاجئ ومراكز الخدمة الإجتماعية والحل الوحيد للقضاء على طاهرة المشردين هو تقديم يد العون لأولئك الذين يغادرون السجون والمستشفيات العامة للعثور على فرصة عمل. ووفقا لخطة رئيس البلدية ستساعد البلدية المواطنين الذين يواجهون الطرد بتقديم استشارات قانونية مع الإهتمام بمتابعة المشردين من فترات طويلة عبر تسجيلهم في قاعدة للبيانات.

ولا يحتوي جمهور المشردين على المدمنين على المخدرات وخريجي السجون والمستشفيات بل على بعض الشخصيات التي كان لها مكانتها على الصعيد الإقتصادي حيث فوجئ أحد الصحافيين بمشرد كان مديرًا تنفيذيًا سابقًا لإحدى الشركات الكبرى في دبي فعلق قائلا “إنه الوجه الجديد لظاهرة التشرد”. ويمثل هذا المشرد أولئك الرجال الذين كانوا يعملون بصورة طبيعية إلا أنهم أصبحوا ضحية لتقدم العمر وتعثّر الإقتصاد. ومعظم المشردين في نيويورك من السود واللاتينيين وهم يتركزون بالأساس في الأحياء الأشد فقرًا.

ويقول البعض إن مشلكة المشردين المزمنة في نيويورك هي ثمرة سياسات وتمييز. حيث يوجد مستوى ضخم من التمييز على عدة مستويات فيما يتعلق بالإسكان. فنيويورك أصبحت فعلا مدينة للأعنياء ولأبناء الطبقة الوسطى الذين يلهثون وراء المال.

علق ابن خالتي وأنا أكتب هذه السطور: هذا هو حال الأمريكيين مع بعضهم بعضًا.. فما بالك بهم لما يتعاملون معنا نحن العرب!!!

مساهمة الصديق أ. ج (المغرب)

وجود حياة في كواكب أخرى

أكد أحد علماء الفلك مؤخرًا، أنه في حال وجود حياة على كواكب أخرى غير الأرض، فإن الإمكانيات المتوفرة لدى جهات الرصد من أجهزة “كمبيوتر” عملاقة وأجهزة “تلسكوب” لا سليكية ستُخول لأهل الأرض معرفة نمط تلك الحياة خلال العقدين المقبلين. وقد توصل إلى هذا الإفتراض العلمي بعد قيامه بدراسة إمكانية وجود كائنات وحضارات في مجرتنا.

ويرى احد رفاقه إمكانية وجود عدد من الحضارات في مجرتنا والتي يمكن أن تكون حاليًا بصد إرسال إشارات لا سلكية في أماكن مختلفة من الكون ولكننا لا نستطيع تلقيها.

ويضيف العالم أنه في ضوء ما لدينا من معدات رصد فلكي حاليًا من أجهزة “كمبيوتر” ز”تلسكوب لا سلكية” وما يتوقع من تطور علمي يرفع من قدرات تلك الأجهزة، فإنه من المقدر أن تنمو قدرات هذه الأجهزة في المستقبل وترصد إشارات تلك الأجسام الفضائية، في حال وجودها، بعد عقدين من الآن.

تاريخ قراصنة الكمبيوتر

تخيف كلمة “الهاكرز” الكثير من الناس وبالتحديد مرتادي شبكة الإنترنت الذين يُبحرون في هذا البحر المجهول حاملين معهم (في أجهزتهم) معلومات جد حساسة حولهم. وغالبا ما يرجعون وقد تلصص أحدهم على هذه الخصوصيات وربما استخدمها في أمور غير شرعية. عالم “الهاكرز” عالم ضخم وغامض، وبدايته كانت قبل الإنترنت بل وقبل الكمبيوتر نفسه، ولربما تساءل البعض، من هو الهاكرز؟

يطلق لفظ الهاكرز على المتحمسين في عالم الحاسب ولغات البرمجة وأنظمة التشغيل الجديدة. ويستخدم هذا اللفظ لوصف المبرمجين الذين يعملون دون تدريب مسبق. وفي الآونة الأخيرة انتشر هذا المصطلح انتشارا رهيبًا وأصبح يشير بصفة أساسية إلى الأفراد الذين يلجأون بطريقة غير شرعية إلى اختراق أنظمة الكمبيوتر بهدف سرقة أو تخريب أو إفساد البيانات الموجودة بها. وفي حالة قيام المخترق بتخريب أو حذف أي من البيانات الموجودة يسمى “كراكر”، لأن الهاكر يقوم عادة بسرقة ما خف من البرامج والملفات ولا يقوم بتخريب أو تدمير أجهزة الغير.

ومع ظهور الكمبيوتر في الستينيات انكب المتحمسون على هذا الصندوق العجيب، وظهر “الهاكرز” بشكل ملحوظ، ففي تلك الفترة كان هو المبرمج الذكي الذي يقوم بتصميم وتعديل أسرع وأقوى البرامج، يعتبر كل من ”

ينيسي ريتشي” و”كين تومسون” أشهر هاكرز على الإطلاق في تلك الفترة. لأنهما صمما نظام التشغيل “اليونكس” والذي كان يعتبر الأسرع عام 1969م. ومع ظهور الإنترنت وانتشارها دوليًا، أنتجت شركة IBM عام 1981م جهازًا أسمته “الكمبيوتر الشخصي” الذي يتميز بصغر حجمه ووزنه الخفيف بالمقارنة مع الكمبيوترات القديمة الضخمة. وأيضا سهولة استخدامه واتصاله بالإنترنت. عندها، بدأ “الهاكرز” عملهم الحقيقي بتعلم ميفية عمل هذه الأجهزة وكيفية برمجة أنظمة التشغيل فيها وكيفية تخريبها، ففي تلك الفترة ظهرت مجموعة منهم قامت بتخريب بعض أجهزة المؤسسات التجارية الموجودة في تلك الفترة.

أما في أيامنا هذه فحَدِّث عن “الهاكرز” ولا حرج حيث تعددت جنسياتهم وتفاقمت خبراتهم.

الإرهاق يصيب الدماغ لا الجسم

أفاد بحث أجراه فريق من العلماء في جنوب أفريقيا أن الإرهاق الذي يصيب الإنسان سببه الرئيسي الدماغ وليس عضلات الجسم كما يعتقد عامة الناس.

ويرى العلماء أن الدماغ يتدخل ويجعل الجسم يشعر بالتعب فيتوقف عن العمل الشاق وذلك بإرسال إشارات تبطئ حركة الجسم. وقد أوضح البحث من جامعة “كيب تاون” أن مستويات الدم في الجزيء كانت أعلى بنسبة 60 إلى 100 من المعتاد بعد أداء تمرين رياضي طويل. ويأمل الخبراء أن يتوصل البحث الجديد إلى أساليب علاج لأعراض نقص مستوى الأداء لدى الأشخاص في مختلف المهن والأعمال، كما قد يساعد في التخلص من حالات الإكتئاب التي تخفض من مستوى النشاط لدى المصابين.

الكلاب تحمي مرضى الصرع!!

بعض أنواع الكلاب قد تساعد في التنبؤ بنوبات الصرع قبل حدوثها عند الأطفال، فتحميهم من الوقوع والجروح والإصابات، وتساهم في تدريبهم على التعامل مع الصرع.. هذا ما صرح به فريق من الباحثين بكندا.

وتوصل الباحثون في مستشفى “آلبيرتا” للأطفال، أن 9 من أصل 60 كلبا شملتها الدراسة، تمكنت من التنبؤ بـ80 في المائة من تشنجات الصرع بدون أخطاء، وذلك من خلال الحس الطفل أو الوقوف بجانبه، مشيرين إلى أن هذه الكلاب لا تحتاج للتدريب، وأنها تملك حاسة فطرية تنبهها تلقائيًا إلى حدوث النوبات عند الإنسان بعد شهر واحد فقط من اقتنائها. كما أوضح الأطباء أن الأطفال المصابين بالصرع يتعرضون لمخاطر السقوط أو الصدمات أثناء النوبات التشنجية، ويكون معدل الإصابة بالجروح مختلفا بشكل كبير، مشيرين إلى أن الجزء الأسوأ في المرض ليس النوبة بحد ذاتها، ولكن الخوف من النوبة التي تليها. لذا فإن معرفة موعد حدوثها. سيخفف كثيرا من توتر الأطفال والأهل، وبالتالي يتمكنون ممارسة حياتهم دون فزع.

ووجد الباحثون أن 42 في المائة من العائلات، التي تعاني من وجود طفل مصاب بالصرع يصاحبه كلب، حيث إن الكلاب استجابت للنوبات بفعالية كبيرة، ونبهت الآباء قبل دقائق أو ساعات من إصابة الطفل بالنوبة، الأمر الذي حسّن نوعية حياة الأطفال وأُسرهم.

ولم تتضح إلى غاية الآن الآلية التي يستطيع الكلب من خلالها الإحساس بالنوبة التشنجية، ولكن يعتقد أنه يستخدم دلائل بصرية أو حاسة الشم حيث يمكنه تمييز التغيرات الخارجية والداخلية في رائحة الطفل، سواء من خلال زيادة التعرق، أو إفراز مواد معينة في جسمه تنتج عن شحنات كهربائية صغيرة تظهر في الدماغ قبل حدوث النوبات العصبية.

مساهمة الأخت ت. ع (مصر)

Share via
تابعونا على الفايس بوك