هديّة إلى سيّدي أمير المؤمنين
عليه أزكى سلام اللّه ورحمته وبركاته، وبعد
>
حارَ الفؤادُ بما عسى أُهديكا
يا من أسرت القلبَ في ناديكا
>
فعلمتُ: سيف الأحمديّ يراعه
ومداده روحي – فهل يرضيكا؟
.
يا سيّدي! ما كنت إلا حائرًا
يبغي حياة العزّ في واديكا
.
فامنن على نفسي وأهلي بالدعا
فلأنت بعد اللّه من أبغيكا