الدين المعاملة

الدين المعاملة

  • فأي العلاقات الإنسانية التي أولها الإسلام اهتماما؟
  • وما الأخلاق التي اعتبرها الإسلام موصلة إلى الجنة؟

__

عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ  :‏ “‏خَيْرُ الأَصْحَابِ عِنْدَ اللَّهِ خَيْرُهُمْ لِصَاحِبِهِ. وَخَيْرُ الْجِيرَانِ عِنْدَ اللَّهِ خَيْرُهُمْ لِجَارِهِ.‏”‏ ‏‏‏(جامع الترمذي، كتاب البر والصلة عن رسول الله )

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، عَنِ النَّبِيِّ   قَال: “مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ فَلاَ يُؤْذِ جَارَهُ، وَمَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ فَلْيُكْرِمْ ضَيْفَهُ، وَمَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ فَلْيَقُلْ خَيْرًا أَوْ لِيَصْمُتْ.‏”‏‏ (صحيح البخاري، كتاب الأدب)

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَال: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ :‏ “إِنَّ اللَّهَ يَقُولُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَيْنَ الْمُتَحَابُّونَ بِجَلاَلِي الْيَوْمَ أُظِلُّهُمْ فِي ظِلِّي يَوْمَ لاَ ظِلَّ إِلاَّ ظِلِّي.‏”‏ ‏‏(صحيح المسلم، كتاب البر والصلة والآداب)

عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ، عَنِ النَّبِيِّ قَالَ: ‏ “لاَ تُمَارِ أَخَاكَ وَلاَ تُمَازِحْهُ وَلاَ تَعِدْهُ مَوْعِدَةً فَتُخْلِفَهُ.‏‏ (جامع الترمذي، كتاب البر والصلة عن رسول الله )

عَنْ أَبِي الْخَيْرِ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو، أَنَّ رَجُلاً، سَأَلَ رَسُولَ اللَّهِ : أَىُّ الإِسْلاَمِ خَيْرٌ؟ قَالَ: ‏ “‏تُطْعِمُ الطَّعَامَ، وَتَقْرَأُ السَّلاَمَ عَلَى مَنْ عَرَفْتَ وَمَنْ لَمْ تَعْرِفْ.‏” ‏( صحيح البخاري، كتاب الإيمان)

Share via
تابعونا على الفايس بوك