قصص وأعاجيب شتى أثارتها قراءة قاصرة لبعض نصوص السيرة النبوية، ومنها قصة لقاء النبي (ص) بالأقوام الذين أتوه مبايعين في أواخر العهد المكي، في حدث خلده القرآن الكريم في سورة الجن..
الحديث عن الجن وتلبسه الإنسان حديث طال طرحه وقتله دفعا وجذبا، وإلى لحظة كتابة هذا المقال ينقسم الناس على تفاوت ثقافاتهم إزاء موضوع الجن ما بين مصدق كلية، ومكذب كلية، وطائفة ثالثة تستوعب موضوع الجن غير أنها ترفض الفكرة السائدة عنه.
على قدر الانحراف يكون التصحيح، وفي هذا الباب يعد القرآن الكريم منهج تصحيح في المقام الأول، وواقع المسلمين المعاصر يشهد بلسان الحال على حاجة الأمة إلى من يصحح لها اتجاهها، وبتعبير آخر: يجدد لها أمر دينها
نظرية تطول الخلق بمفهوم قرآني سليمبعيدا عن الشطط أو تغافل قضايا أخرى جوهرية في إتمامها.
* يبدو الخطاب في آيات (الإسراء 87-89) وكأنه موجه إلى النبي (صلى الله عليه وسلم) في الظاهر، على الرغم من أنه لم يسأل ولم يعترض، فما حقيقة الأمر؟!!
تفسير الآية 28 من سورة الحجر: الجن الشيء المتسم بالخفاء الذاتي أو محاولة التخفي. وكيف أن الملائكة دحضت فهم العوام لمعنى الجن الخرافي بجوابها الله أن المشركين إنما مالوا إلى الوهم وعبدوه، فهذا هو الجن، وكذلك الغرباء من الشعوب، وشعوب الشمال، والأقوام النائية المنعزلة، وكذلك حالة البشر الأول من قبل التمدن الآدمي..
تفسير الآيات (17-18-19) من سورة الحجر مغالطات حول معنى استراق السمع وتشويه الوحي، يرد عليها الخليفة الثاني ويفندها الواحدة تلو الأخرى.
قصيدة تُجمل أهم آفات اعتقادية مرت على الإسلام جعلت من المسلمين غثاء السيل كالاعتقاد بقتل المرتد والإيمان بالأشباح والقدرات الإلهية لغير الله وضياع القرآن.. ولا ينسى الناظم تقديم العلاج لكل ذلك