في هذا العصر، عصر العلم والتقنية الحديثة، غالبا ما ينجر أبناؤنا للسقوط في هوة الإلحاد، لا سيما بعد أن انخدعوا بالقول بأن الإيمان والعلم لا يمكن لهما أن يسيرا أبدا معا بالتوازي.
الهوية الإسلامية، واندماج المهاجرين المسلمين في المجتمع الغربي، قضية تؤرق الكثيرين منا نحن المسلمين وتقض مضاجعنا، لا سيما وأن الاندماج قد يراد منه في كثير من الأحيان الذوبان والتلاشي، وهذا بالضبط ما نخشاه.. المسلم الحقيقي لا يخشى أن يموت جسده في سبيل أن تحيا قيمه.. ولحسن الحظ أرسل الله تعالى لنا في هذا الخضم طوق النجاة الذي تنجو به هويتنا الإسلامية من الغرق في لجة الغرب.
التناغم الأسري موضوع يعنينا جميعا بلا استثناء، فما من إنسان إلا وهو فرد في أسرة، وثمة محاولات دائبة لا تكاد تتوقف من جهات شيطانية تهدف لتعكير صفو ذلك التناغم..
الكبر شيطان ينخر أصل شجرة الإيمان، لأن المتكبر لا يستسيغ فكرة أن يطيع، فأنى له أن يؤمن أصلاً؟! ناهيك عن أن يحب. فالمسيح الموعود في الشرط العاشر من شروط البيعة والانضمام إلى جماعة المؤمنن الآخِرين يطلب منا أولاً خلق رابط الأخوة وبعدها يمكننا أن نتعهد له بالطاعة. ترى ما حكمة الخفية وراء ذلك؟!
حدث ما أنبأ به حضرة خاتم النبيين من أنه سيشرَبنَّ ناسٌ من أمَّته الخمرَ يُسمُّونَها بغيرِ اسمِها، نعم، وتسمت الخمر بغير اسمها تعبير بليغ عن اتساع دائرتها وتعدد صورها، وعلى حين كانت الخمر قديما هي ذلك الشراب الكريه والمتداول في الحانات، أمست اليوم تؤخذ كحبوب وأدخنة ولقيمات، وقلما يدعوها متعاطوها باسمها (خمر)
لماذا أحدث الفيروس حالة هلع وانتشر الفزع في الساحة العالمية ؟ فيروس جديد يأتي من عالم الحيوانات ويصيب البشر، فما هو الحل ؟ “نحن كمحاربين في معركة نواجه فيها طائرات قتالية F-16 ودبابات بالسكاكين والمقصات. أجرى اللقاء مجلة مقارنة الأديان الناطقة باللغة الإنجليزية: س: حدث العديد من الأوبئة من قبل مثل السارس وانفلونزا الخنازير، ولكن
النجاح في الحياة غاية نسعى إليها جميعا، وبطبيعة الحال ليس النجاح أمرا سهلا متاحا للجميع، ولكن في هذا المقال وصفة ممتازة ومجربة لمن يتطلع إلى إدراك النجاح، فاقرأه أو استمع له بإنصات إن كان يهمك الأمر..