مهما حاولنا أن نشبهها، لا يفي حقها تشبيه، إنها فلسطين الأبية والبهية، التي جعلها الشاعر حورية، وشبهها بسيف عمر، فكات بذلك سيفين، سيفا ذا حد، وسيفا من حمرة الخد.
البطل لا يموت، وإنما يتم استدعاؤه، والفارس لا بد له من الترجل فور إتمامه مهمته، تلك سنة جارية لتسير عجلة الحياة، وقبل أيام خلال الشهر المنصرم ترجل عن فرسه مرتحلا إلى الرفيق الأعلى الأستاذ المبلغ المسلم الأحمدي فتحي عبد السلام، فاللهم صحبة النبيين والصديقين والشهداء والصالحين.
شجرة شعرية مورفة الظلال يصف فيها الشاعر جمال جذع وفروع وأوراق وظل وثمار تلك الشجرة التي هي الخلافة، ويحمد الله على تلك النعم التي أفاض في ذكرها وتفصيلها امتنانا وحبا.
في معنى أن تكون قارئًا..
الحراك الإنساني… والعربية حيال أخواتها اللغات.
الإزدواج اللُغوي، بين الفصحى والعامية أو المحكية والأجنبية ومنذ متى أصبح المزاج يشار له ب “مود”؟!
العربُ هم العربية…
عن أهمية اللغة في حياة الانسان نتحدث، فهي الدين والتاريخ والحضارة والثقافة