- قيام الليل قربة إلى الله
- النجاة أن تبكيَ على خطيئتك
- اجتناب الفقر في الدنيا
__
عَنْ أَبِي إِدْرِيسَ الْخَوْلَانِيِّ عَنْ بِلَالٍ أَنَّ رَسُولَ الله قَالَ: عَلَيْكُمْ بِقِيَامِ اللَّيْلِ فَإِنَّهُ دَأبُ الصَّالِحِينَ قَبْلَكُمْ. وَإِنَّ قِيَامَ اللَّيْلِ قُرْبَةٌ إِلَى الله وَمَنْهَاةٌ عَن الْإِثْمِ وَتَكْفِير لِلسَّيِّئَاتِ وَمَطْرَدَةٌ لِلدَّاءِ عَن الْجَسَدِ. (سنن الترمذي، كتاب الدعوات عن رسول الله)
عَنْْ أَبِي أُمَامَةَ عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ قَالَ: قُلْتُ يَا رَسُولَ الله مَا النَّجَاةُ؟ قَالَ: أَمْسِكْ عَلَيْكَ لِسَانَكَ وَلْيَسَعْكَ بَيْتُكَ وَابْكِ عَلَى خَطِيئَتِكَ. (سنن الترمذي، كتاب الزهد عن رسول الله)
عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ الله : مَنْ كَانَت الْآخِرَةُ هَمَّهُ جَعَلَ الله غِنَاهُ فِي قَلْبِهِ وَجَمَعَ لَهُ شَمْلَهُ وَأَتَتْهُ الدُّنْيَا وَهِيَ رَاغِمَةٌ. وَمَنْ كَانَت الدُّنْيَا هَمَّهُ جَعَلَ الله فَقْرَهُ بَيْنَ عَيْنَيْهِ وَفَرَّقَ عَلَيْهِ شَمْلَهُ وَلَمْ يَأْتِهِ مِن الدُّنْيَا إِلَّا مَا قُدِّرَ لَهُ. (سنن الترمذي، كتاب صفة القيامة والرقائق والورع عن رسول الله)
عَنْ سَعْد بْن أَبِي وَقَّاصٍ أَنَّ رَسُولَ الله قَالَ: إِنَّكَ لَنْ تُنْفِقَ نَفَقَةً تَبْتَغِي بِهَا وَجْهَ الله إلا أُجِرْتَ عَلَيْهَا حَتَّى مَا تَجْعَلُ فِي فَمِ امْرَأَتِك. (صحيح البخاري، كتاب السلم)