إن حال المؤمن كلها خير، إن أصابته سراء شكر فكان خيرا له، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له، ذلك أن الغاية هي تكميل نفس الإنسان، وهذا التكميل لا يكون إلا بتمرينها على المصاعب وتمريرها بالآلام.
ما من خُلُقٍ دعا إليه النبي إلا من شأنه أن يرقى بالمتخلقين به إلى أعلى المدارج، وكيف لا وهو القائل: إنما بُعِثت لأتمم مكارم الأخلاق؟!
هل يستجيب الله لعبد دعا عن ظهر قلب غافل؟
* ما هو البر الحقيقي؟ * لمن ظهر آية الخسوف والكسوف؟
*في وقت نحن في أشد الحاجة فيه إلى الزاد الروحاني، تعالوا معنا نتعرف على أحب الأعمال إلى الله وأدومها. *”الله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه”، كيف نكون في عون إخواننا لننال العون من الله؟
* ست طُرق تضمن لك الجنة. هل تعرف ما هم؟ * للمنافق علامات تظهر في طباعه. هيا بنا نتعرف عليهم.
*من هو المنافق؟ وما الصفات التي نهانا عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ *ما هو دعاء تثبيت الإيمان، ولماذا نصحنا به رسول الله صلى الله عليه وسلم؟
* الإيمان بوحي الله ورُسله، سفينة نجاة للحائرين، والباحثين، والخائفين من العذاب الأليم. * “وما ينطق عن الهوى، إن هو إلا وحي يوحى” هذه الآية دليل فعلي على صدق تفاسير القرآن التي قدمها إلينا النبي.
*في عالم يتسم بالمادية، وكل شيء محسوس، هل تساءلت يومًا عن سُبل النجاة الروحانية؟! حان الوقت لتتأمل مع نفسك هذا السؤال.
تنبيهات نبوية لبعض الأفعال الصغيرة ولكن عواقبها عظيمة أو وخيمة، فلا تظن سوءًا، ولا تفعل ما حدثك ضميرك بخطأه، ولا تستحقر قليلًا، ولا تحكم على الناس بالمظاهر.