حياتنا في هذا العالم طالت أو قصرت، هي سفر، ولا بد لنا في هذا السفر من تلمس الطريق الصحيح، لذا علينا ضبط البوصلة كي نصل إلى وجهتنا المرجوة، فكيف يتأتى لنا ذلك؟!
روايات عن سوانح وأخلاق سيدنا مرزا غلام أحمد القادياني، الإمام المهدي والمسيح الموعود عليه السلام..
* قام المسيح الموعود عليه السلام بإرسال ما يزيد عن 12 ألف رسالة نصح وتنبيه للسلام العالمي، لكن نبذ أصحاب القرار التنبيهات فاندلعت نيران الحرب العالمية بعدها
كان كتاب البراهين الحمدية فضل محض من الله عز وجل على عبده، فلولا ترك الإرادة البشرية من أجل إرادة الله لما تمت نعمة الله وفضله بههذه الصورة
لقد مرت الجماعة الإسلامية الأحمدية في حياة مؤسسها الموعود بصدمات عديدة أدئت إلى تمحيص من حولة وتاهيلهم للتقدم، فلم تفت في قوة إيمان المخلصين بل زادتهم يقين على الإيمان.
لقد تنصر في القرن التاسع عشر في زمن الحملات التنصيرية عدد من المشائخ وكبار العلماء والعامة، فهل قام في ذلك الوقت العصيب أحد غيور للدفاع عن الاسلام؟؟