* لكُلِّ زمنٍ نوح، فأين نوح هذا الزمان؟
(سورة هود: 54 -62) لا يأتي الأنبياء بشيء غريب، بل يأتون لإزالة كل غريب ومريب، موقنين بتوجيهات الله وهو ذو فضل على العالمين.. وهذا ما حدث في قصص تلك الأقوام العربية التي بُعث فيها كل من نوح وهود وصالح عليهم السلام
(هود:50) إن غاية القصص القرآني هو التنبيه على مواجهة أحداث مماثلات، فهي ليست محض حكايات، كالطوفان في تراث الحضارات…
(سورة هود: 47-49) في مشهد من مشاهد أحوال نبي الله نوح والمؤمنين بعد الطوفان يُلقى الضوء على مفاهيم التبست على كثير من المفسرين التقليديين من قبل.
(سورة هود: 31-38) تتشابه قصص الأنبياء جميعًا في سيناريو الحوار الذي يحصل بين النبي وقومه من المخالفين لهم وكذلك كانت قصة نوح نموذجًا لذلك الحوار..