النبي

إن حال المؤمن كلها خير، إن أصابته سراء شكر فكان خيرا له، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له، ذلك أن الغاية هي تكميل نفس الإنسان، وهذا التكميل لا يكون إلا بتمرينها على المصاعب وتمريرها بالآلام.

لم تترك الشريعة القرآنية وتطبيقاتها النبوية شيئا من المنكرات التي كان محتملا شيوعها في هذا العصر إلا وفصلت الحديث عنه توصيفا وعلاجا، من هذه المنكرات أكل الربا.

لقد كان من سنة النبي (ص) تكسير الأصنام الفكر قبل أصنام الحجر، فالأولى تصنع الثانية، وكما كسَّر حضرته (ص) يوم فتح مكة الأصنام المنصوبة في الحرم، فعلينا أن نتأسى به ونحتذي، ونكسِّر أصنامنا القابعة في عقولنا ذلك..

كيف كان سرد النبي صلى الله عليه وسلم ؟

* اعلم السبب الذي جعل سورة التوبة لا تبدأ ببسملة، والسبب الذي جعل سورة النمل فيها بسملتين.
* من هم الرسل المذكورة أسمائهم صراحة في القرآن الكريم، وكم مرة ذكر اسم خاتم النبيين محمد صلى الله عليه وسلم؟

عَنْ أَنَسٍ قَالَ : سُئِلَ النَّبِيُّ عَن الْكَبَائِرِ قَالَ: الْإِشْرَاكُ بِالله وَعُقُوقُ الْوَالِدَيْنِ وَقَتْلُ النَّفْسِ وَشَهَادَةُ الزُّورِ . (صحيح البخاري، كتاب الشهادات) عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ أَنَّهُ سَمِعَ النَّبِيَّ يَقُولُ: إِذَا سَمِعْتُم الْمُؤَذِّنَ فَقُولُوا مِثْلَ مَا يَقُولُ ثُمَّ صَلُّوا عَلَيَّ، فَإِنَّهُ مَنْ صَلَّى عَلَيَّ صَلَاةً صَلَّى الله عَلَيْهِ بِهَا عَشْرًا. ثُمَّ سَلُوا

تفسير الآيات 5 – 10 من سورة يوسف
الفوارق بين التوراة والقرآن الكريم في حوادث قصة يوسف عليه وسلم والمماثلات فيها بينه وبين النبي محمد صلى الله عليه وسلم

إذا عُرض عليك أمر أحد الداعين إلى إحياء دين محمد المصطفى صلى الله عليه وسلم إحياءً وهو مؤيد بالعلامات من رب العالمين.. فما سيكون موقفك؟!

المواجهات التي نشبت بين المسلمين الأوائل وخصومهم الألداء كانت وما زالت مثار سوء فهم كثيرين، من تلك المواجهات غزوة بني قينقاع، والتي دار الجدل حول أسبابها وجزاء المعتدين فيها وحتى توقيتها..