في كتاب البراهين لأحمدية فصل عظيم يُعد قراءة لسورة الفاتحة أم الكتاب بعين وروح جديدتين، وكيف لا وهو كتاب أوتيه المسيح الموعود من لدن المولى عز وجل الذي أوحى الفاتحة لسيدنا خاتم النبيين (ص)
* قام المسيح الموعود عليه السلام بإرسال ما يزيد عن 12 ألف رسالة نصح وتنبيه للسلام العالمي، لكن نبذ أصحاب القرار التنبيهات فاندلعت نيران الحرب العالمية بعدها
انظر كيف ينشغل مبعوث الله الحق بمشاعر أصدقاءه المقربين وصحابته، ويسعى لإرضاءهم والدعاء لهم وترضيتهم وجبر خواطرهم وإزالة عنهم كل هم.. ويتضرع إلى الله من أجلهم فيستجيب الله له
لقد تنصر في القرن التاسع عشر في زمن الحملات التنصيرية عدد من المشائخ وكبار العلماء والعامة، فهل قام في ذلك الوقت العصيب أحد غيور للدفاع عن الاسلام؟؟