هذه هي القاعدة الذهبية لبلوغ أي هدف صالح، الإيمان بعمق القضية لا بقشورها، وعدم الاستهانة بمكائد العدو الخفي بل لا بد من مجاهدة النفس لتجاوز أساليبه المختلفة، ثم الاستمرار في التحرك نحو الامام بحملات الإصلاح الشاملة، فالإيمان بالعقائد وحده لا يكفي دون إصلاح النفس.