__ لأنها قلبٌ تقيْ، عقلٌ ذكي، وزرعٌ مثمرٌ بهيٌّ.. الأحمدية رسالة حب وسلام خاطبت ذلك الطفل البريء الجميل في داخلي.. فأحاطته بسياج حمايتها العالي، ذلك الطفل الصافي القلب القوي اللسان والضعيف البنيان، الذي كاد أن يموت في زمن الطغيان ..انطلق في طريق محفوف بالمخاطر …غير آبهٍ بالأشراك التي نصبها الشيطان في الظلام، فطفلي من داخله