إن علما بلا عمل لهو أمر يمقته الله، وعمل بلا علم، قد يفسد أكثر مما يُصلح، لذا كان العلم والعمل صنوان، ولا غنى لأحدهما عن الآخر، وقد عُدَّا في تعليم الإسلام عبادة، حيث بهما معا يتخلق المرء بأخلاق الله..
لا ينفك السؤال عن جوهر الروح يتوقف، وللمفكرين والفلاسفة على كثرتهم وتنوع مذاهبهم أقوال شتى في ماهية الروح
* انشقاق القمر ونبوءات قرآنية تتحقق بشكل مستمر، والعلم يدعم ذلك. * من بديع صُنع الله بأن جعل الشمس والقمر ينبضان بالحياة. * فكيف تم هذا؟ وما هي شكل الحياة هناك.
*كيف يماثل السفهاء الكلب؟ * ما هو العلم الحقيقي؟
* ما هو العلم الحقيقي؟ * ما هي تصرفات العاقل؟
* ليست الأحوال القائمة دائمة فاسعى على الحفاظ على ما تحب ونسيان ما تكره. * الله هو المُعين الحقيقي فاسألة أسباب العون
لابد للدعاة من التمثل بصفات مطلوبة لتأدية المهمة بأحسن وجه.. وكيف يتحصل المرء على أعلى المستويات وأعلى المعايير في هذه الحياة إرضاء لله تعالى؟
تفسير الآيات الكريمة (63-67) من سورة النحل حث الله تعالى الإنسان على التأمل والتدبر والتفكر، وسيعرف أن اليقين لا يتأتى من الحالة الطبعية من غير المرور بالتعاليم الروحانية.. ومن ثم الانتقال من الحالة الطبعية والنقائص والرذائل إلى حالة اليقين والتعليم الروحي؟
تنبأ الرسول صلى الله عليه وسلم بعودة الخلافة الراشدة في آخر الزمان، فرحمة الله الواسعة لا تتخلى عن العباد ، وحظيت الجماعة الإسلامية الأحمدية بنصيب كبير من البشارة المذكورة..فما واجبات الأحمدي تجاه الخلافة والآخرين؟ وما تبعات الانفصال عن الخلافة؟
أبيات لطيفة تصور حزن الأستاذ على فراق طلابه النجباء ويدعو لهم بالخير في كل مقصد خير.
لقد أعد الله لعباده الصالحين مفاجئات لا تخطر لهم على بال شريطة تنفيذ وصاياه بالعبادة والعمل بالخلق الحسن.
هدي نبوي مبارك يصدح بفضل العلماء وطريق العلم، وكيف أن الله ييسر لطالبيه، وأن كل ما يورثه الأنبياء لمن خلفهم إنما هو العلم. فمن أخذخ فقد نال الحظ الوافر.
لقد حثنا الرسول الأكرم محمد المصطفى صلى الله عليه وسلم على ضرورة العلم والتعلم حيث فضّل العالم على العابد بمواضع كثيرة وبهذا فإن طلب العلم تعد فريضة على كل مسلم.
أهل العلم أحياء