منذ بضع سنين لم يكن استخدام وسائل التواصل الاجتماعي يعدو كونه رفاهية زائدة، بيد أنه الآن بات مما لا مفر منه، فهذا المقال يعرض علينا سبلا لوقاية أولادنا من آثاره السلبية، بعد أن أمست هذه الوسائل الافتراضية شرا لا مفر منه..
* أية علاقة تلك التي بين الأمراض الخلقية والروحانية التي يعاني منها الفرد والمجتمع وبين العقائد الفاسدة والروايات الكاذبة؟! * وكيف السبيل الأنجع إلى الشفاء من المرض الروحاني؟!
هنالك العديد من القصص المفبركة التي انبهر بها المسلمون وصدقوها، فهل هذه القصص تساعد في نشر الاسلام أم تؤدي إلى الاستهزاء بالدين وتشويهه؟