اصحاب القلوب النقية يهديهم الله السبيل القويم من خلال رؤيا. فهيا بنا نتعرف على واحد منهم.
* هل كان حادث الإسراء والمعراج حادثا واحدا؟
* يأتي مبعوث السماء في زمن انحطاط الإسلام، ليعيد مجده من جديد. وقد جاء المسيح وعلامات الساعة تشهد على مجيئه. * “ثم تكون خلافة على منهاج النبوة”. ألا تشهد خلافة المسيح الموعود عليه السلام على صدقه! * ولكن ليست كل عين ترى.
وجهة نظر المسيح الموعود حول قضية ولادة المسيح بدون أب؟ وما رأي العلم الحديث ؟ وهل يتفرد عيسى بهذه الميزة عن باقي الخلق؟
“.. أني قد جئتكم بآية من ربكم أني أخلق لكم من الطين كهيئة الطير فأنفخ فيه فيكون طيراً بإذن الله وأبرئ الأكمه والأبرص وأُحيِ الموتى بإذن الله” (آل عمران: 50)
لماذا سمي منقذ الأمة في آخر الزمن بعيسى وأحمد؟ سمي بعيسى لأنه سيكون نظيرا لعيسى ابن مريم في المهام فيهدي المستنصرين وسمي بأحمد لأنه ظل سيدنا محمد فيرشد المسلمين فيجع قلوب العالمين على الصراط المستقيم.
لماذا كان عيسى بلا أب مولود؟! هذه هي إرهاصات نقل وعد الله من بني إسرائيل إلى بني إسماعيل، وهكذا انتهت السلسلة الإسرائيلية وابتدأت السلسلة المحمدية.