علوم

لطالما كان علاج أمراض شتى عبر التاريخ على بعد رمية حجر، ولم يكن الأمر برمته يحتاج إلا إلى شيء من التدبر في عمل الخلاق العليم، الذي لم يخلق داء إلا وخلق دواءه. وليس فيتامين دال ودوره الحيوي في تحسين المزاج النفسي والكفاءة البدنية سوى قطرة في بحر نعم الله تعالى..

النوم ملاذ آخر اليوم مما كابده المرء من مشقة طيلة النهار، غير أن كثيرا من الناس في هذا العصر يكون نومهم غاية لا تُدرَك، ولهذا أسباب أحاط بها العلم ووصف لها علاجا..

لم يكد العلم الحديث يتصفح من كتاب الأحياء بضع ورقات، حتى اكتشف من دقائق علوم الموروثات والهندسة الوراثية الشيء الكثير، ولكن ما خفي كان أكثر وأعظم بلا شك..

جميع المشاعر الإيجابية لدى البشر مصدرها وضع نفسي متزن، وظهور هذه العواطف يصب في مصلحة الصحة البدنية كذلك، ذلك لأن التكامل بين الروح والجسد صار من قبيل البدهيات الصحية في هذا العصر..

لو أمكننا ترتيب شرائح المجتمع بحسب مقدار تضررها من الحروب والمواجهات المسلحة بكافة أنواعها، لوضعنا، بكل ثقة، شريحة الأطفال على رأس قائمة المتضررين والمصابين باضطرابات ما بعد الصدمة.

الحياة عجلة لا يحركها سوى طاقة العمل، وهذه الطاقة بحد ذاتها بحاجة إلى شرارة تنقدح أولا كي يبدأ الدوران والحركة، تلك الشرارة هي الأمل باختصار، وحيث لا أمل فلا يكون لأي عمل معنى..

لأن صحة الجسم تبدأ من الفم، ولأنها مشكلة شائعة لدى أكثر الناس على اختلاف أعمارهم، جاء هذا المقال تعريفا بموضوع تسوس الأسنان كخطوة للوقاية منها، فدرهم وقاية خير من قنطار علاج.

ثمة تخوف وقلق متزايدين لدى الكثير من المفكرين الإنسانيين والفلاسفة من أن تزداد ثورة الذكاء الاصطناعي تحكما فينا، لا سيما وأنها باتت تمثل عصب حياتنا اليومية.

ما زالت الغالبية العظمى من الناس في شتى المجتمعات تنظر إلى من يعاني أعراض الاكتئاب نظرة بائسة ظنا منهم أنه سيد قراره وأن بإمكانه تخطي حالته تلك بمنتهى اليسر، وهم لا يعلمون أن المكتئب شخص مكبل بأثقال قد لا تقوى على حملها أولو العصبة من الرجال!

* من هو شمس الهدى؟
* كيفية نيل العلوم؟

* نبوءة روحانية غيرت مجرى تاريخ البشرية.
* رحيق الوحي الإلهي يثبت أن الإسلام دين حي.