القرآن الكريم في قسم عظيم منه طاقة من البشارات والنُّذُر، والآيات العشر الأولى من سورة مريم تضمنت طاقة بشارات هائلة.
في حصة الشهر لماضي من تفسير القرآن الكريم، أتحفنا سيدنا المصلح الموعود رضي الله عنه بسر دعاء نبي الله زكريا في الخفاء، وها هو يواصل إتحافنا بدقائق ذات صلة بذلك الموضوع..
على الرغم من أن عنوانها “سورة مريم”، إلا أن أول اسم علم يرد فيها هو اسم نبي الله “زكريا” عليه السلام، ووراء هذا حكمة بالغة وسر روحاني دفين، وها هو سيدنا المصلح الموعود (رض) يسبر لنا هذا السر، فيعلمنا.