الخاتمية أي الأفضلية، وأبناء الرسول صلى الله عليه وسلم الروحانيون كثر، ومن انمحى في حبه أكثر صار هلا لحمل تجليه الأكبر.
عندما نقرأ كتب المسيح الموعود عليه السلام ونتدبر فيها نفهم منها أنه فضل سيدنا محمد على نفسه بشكل واضح جليّ، ولقد شبهه الله تعالى بالمسيح ابن مريم لأنه سوف يتعرض للأذية من قومه كما تعرض المسيح ابن مريم للأذية من قومه اليهود.
لقد تنصر في القرن التاسع عشر في زمن الحملات التنصيرية عدد من المشائخ وكبار العلماء والعامة، فهل قام في ذلك الوقت العصيب أحد غيور للدفاع عن الاسلام؟؟