أصبح من المتعارف عليه لدينا نحن أبناء الجماعة الإسلامية الأحمدية وأتباع الخلافة الراشدة الثانية على منهاج النبوة، أن للقرابين والأضاحي ليست لها أهمية بحد ذاتها، إنما أهميتها في الفلسفة العليا الكامنة فيها، إنها التقوى، جوهر كل عمل صالح، وفي خطبة عيد الأضحى هذه يسلط سيدنا أمير المؤمنين (نصره الله) مزيدا من الضوء على هذا الأمر.