“أوكلما اشتهيت اشتريت؟!” قول مأثور عن سيدنا عمر بن الخطاب (رض)، وهي هذه المرة عنوان لكتاب يركّز مؤلفه على ظاهرة الاستهلاك المفرط، ويقدم للقراء نصائح عملية للتحكم في الرغبات الاستهلاكية وبناء عادات مالية صحيحة..
الإسلام يقيم جنة الله على الأرض ليعيش فيها الانسان، لا يجوع فيها ولا يعرى ولا يظمأ فيها ولا يضحى، والسلام الأسري هو الأساس الذي تُبنى عليه تلك الجنة..
___ في خضم التوترات المتصاعدة، والمواجهة التي كانت أمرًا متوقَّعًا لم يلبث أن استحال واقعًا بين إسرائيل وإيران، يقدم لنا سيدنا أمير المؤمنين مرزا مسرور أحمد الخليفة الخامس لسيدنا المسيح الموعود عليه السلام تعليقًا بصيرًا مُبَصِّرًا، يلامس جوهر الأزمة، ويدعو من خلال هذا التعليق، الذي يتجاوز حدود التحليلات السياسية المعتادة، إلى التأمل في أصل الصراع
كل كتاب من كتب المسيح الموعود (ع) يمثل خزانة معارف ملأى بالنكات والفرائد البينات، وكتاب “الخطبة الإلهامية” أحدها، وقد ضم بين دفتيه آية بينة قائمة ودالة على إصلاح الله تعالى للمسيح الموعود في ليلة، كما احتوى على نفائس وجواهر الحكم، كالحكمة من الأضحية، والحكمة من بعثه ع مسيحا موعودا وإماما مهديا.
ما من أحد إلا يُحب أن يُنصَتَ له حين يتحدث، هذا أمر جُبِلَت فطرتنا عليه، ولكنْ قليلون هم من يتمكنون من تحقيقه! وهذا المقال مراجعة سريعة لأحد الكتب التي قدم مؤلفها مجموعة من التقنيات النافعة بهذا الصدد..
كتاب “العرفان الإلهي” لسيدنا المصلح ليس مجرد كتاب تنظير لحقيقة العرفان وبيان مفهومه وشروط تحقيقه، إنما هو بلورة خاصة لتجربة روحانية شخصية، ودليل واضح لمن أراد أن يخوض تلك التجربة بنفسه.
طالما شغل موضوع العرفان الإلهي قلوبَ العارفين، بوصفه الهدف والغاية من خلقنا. والحق أنه موضوع لا يخوض فيه ويخرج بدرره ولآلئه إلا عارف متبصر، وقد كان المصلح الموعود (رض) ذلك العارف الذي ذاق حلاوة العرفان، فأبى إلا أن يُطعم العالمين، فكان خطابه عن العرفان الإلهي زادا للسالكين إلى هذه الغاية.
إذا أردنا تحليل عملية الوقوع في الإثم فيمكننا القول بأنه أشبه ما يكون بحالة إدمان المخدرات، وهنا يكمن سر صعوبة الإقلاع عن الآثام، وهنا أيضا تكمن عظمة هذا المقال الذي كتبه سيدنا المسيح الموعود (ع) ونشر فيما بعد بصورة كتيب ضمن مجموعة الخزائن الروحانية. ويُطلعنا فيه حضرته ع على حقيقة الإثم ويقدم لنا وصفة ناجعة للتخلص منه.
إصابة الأهداف وبلوغها فن يود كل امرئ منا أن يتقنه، فلا أحد يحب الفشل لنفسه، ولكن هل نتوقع أن يكون تحقيق النجاح أمرا يسيرا؟! فلنطلع على تجربة “دوروثي براند” الشخصية، لعلنا ندرك من خلالها نقاط قوتنا وضعفنا كما فعلت هي، الأمر الذي شرحته تفصيلا في كتابها “استيقظ وعش!”
إثبات قضية وجود الله تعالى أمر طالما ناقشه العلماء والمفكرون المسلمون وغيرهم من أتباع الديانات الأخرى وذلك في خضم جدالهم مع طوائف الملحدين، وكتاب أدلة على وجود الله، لسيدنا المصلح الموعود (رض) يعرض عشرة أدلة جذرية من شأنها حسم القضية في إثبات وجود الله الخالق عز وجل..