ارتبط مفهوما الحب والطاعة ارتباطا وثيقا، بحيث كان تحقق الثاني دليلا مشهودا على تحقق الأول، وإننا كمسلمين أحمديين نبايع المسيح الموعودع. وفي شرط بيعتنا العاشر له نتعهَّد بأن نطيعه في كل ما يأمر به من معروف، ثم لا نحيد عنه ولا ننكُثه حتى الممات، وبصورة لا تعدلها العلاقات الدنيوية..