الطاعون وباء مدمر داهم الأرض مرات عدة، وكان طاعون أواخر القرن ال 19 من أشرس الطواعين الوبائية، ويعرف بالطاعون الثالث أيضا، وتزامن هذا الوباء مع دعوى المسيح الموعود، وتلا آيتي الخسوف والكسوف كنتيجة طبيعية لتكذيبهما
* ما أتعس من يظل منتظرا تحقق شيء فات وقته!
حين نحب امرأ نسعى إلى تقليده في كافة حركاته وسكناته، فلن نعدم البركة حينئذ، من هذا المنطلق نتناول في حصة سيرة المهدي لهذا الشهر شيئا من صفة أكل وشرب حضرة سيدنا المسيح الموعود (عليه الصلاة والسلام).
هل مات أحد في داخل دار حضرته؟