* داعش أينما وجدت حل الخراب بأهل المكان، وتمحى حضارات ألاف السنوات. سوريا نموذجًا. * “وما كنا معذبين حتى نبعث رسولا”. إشارة لكل لبيب مُتفكر في أحداث العالم الإسلامي من حوله، عله يدرك سفينة النجاة.
في الأزمة السورية قُرعت طبول الحرب بشدة، وما صار سوى سبيل الدعاء للنجاة، لكن كيف يكون ذلك والمسلمون غافلون في الأصل عن تعاليم دينهم الحنيف
إن حالة العرب والسملمين اليوم ليرثى لها، وليس لها مُصلح إلا من الله ورفع الأيادي له بالدعاء لتجنب الدمار ومطامع الأغيار التي تعبث أياديهم في أوطاننا.