الطاعون وباء مدمر داهم الأرض مرات عدة، وكان طاعون أواخر القرن ال 19 من أشرس الطواعين الوبائية، ويعرف بالطاعون الثالث أيضا، وتزامن هذا الوباء مع دعوى المسيح الموعود، وتلا آيتي الخسوف والكسوف كنتيجة طبيعية لتكذيبهما
* “إن لمهدينا آيتين لم تكونا منذ خلق السماوات والأرض”. * ما هما تلك الآيتين، ومتى تحققت لتثبت صدق الإمام المهدي والمسيح الموعود عليه السلام.
*”إن لمهدينا آيتين”. * إذا أردت أن تعرف ما هما الآيتين، فاقرأ هذه القصيدة لحضرة مرزا غلام أحمد عليه السلام.
مدح الإمام لأتباعه المصدقين لبعثته، والتأكيد على صدقه بذكر آيات الخسوف، التي آمن بها كل فطين فزاد إيمانه.
لا يكون أي خبر صادقًا بذاته إلا بعدالة راويه أو بتحققه فعليًا، ذلك كما حدث في آيتي الخسوف والكسوف في رمضان لإمام الزمان، وهذا ما غفل أو تغافل عنه علماء العصر فصاروا بتغافلهم هذا من شرار الخلق وصار من اتبعهم من المسلمين كأمثال اليهود المغضوب عليهم والنصارى الضالين.
هل سيعود المسيح ابن مريم بنفسه؟