العمل الواحد قد يثاب عليه أحدهم وهو نفسه قد يعاقب عليه آخر، لأن الأعمال بالنيات، وإنما لكل امرئ ما نوى، وفي هذا المقال الخفيف نلمح تجربة شخصية لأحد الدعاة حاول فيها توظيف ما أمكنه من المقدرات في سبيل خدمة الدين، فكان مما وظفه كرة القدم.
جاء الإيمان في القرآن الكريم وأقوال خاتم النبيين مرادفا ولصيقا للتعايش مع الناس بالمعاملة الطيبة ومخالقتهم بالخلق الحسن.
كيف يمكن ملء البيت؟ وما هي أشراط الساعة؟
ولو أن الإنسان يفهم جوهر الدين وحقيقة الإيمان لنظر إلى القرآن الكريم على أنه مصدر الهداية، وليس سواه إلا عمل البشر. ولكن فقدان حقيقة الدين يفسح المجال للحاسة التاريخية لأن تعمل عملها.
إنَّ من صفات الأحمدي أنه يكون انساناً مسلماً ومهذباً وخلوقاً وصادقاً ومحترماً، فهل يمكن لانسانٍ يتصف بهذه الصفات أن يكون ضالاً؟
“إن المحامد كلها محشودة.. مجموعة في كلمة: الرحمن”