* لا يقتصر الإدمان على تعاطي عقاقير مخدرة، بل إن له مظاهر أخرى أخطر، وكل واحد منا بلا استثناء بحاجة إلى أن يسأل نفسه ما إذا كان هو وأطفاله وجميع من حوله مدمنين أم لا!! كيف؟!
* أية علاقة تلك التي بين الأمراض الخلقية والروحانية التي يعاني منها الفرد والمجتمع وبين العقائد الفاسدة والروايات الكاذبة؟! * وكيف السبيل الأنجع إلى الشفاء من المرض الروحاني؟!
ليس جيدًا النظر بعين التهوين إلى مواقع التواصل الاجتماعية على أنها مجرد نوع ترفيهي أو لا تستحق كل هذا التحذير والتهويل… بل إن الخطر كل الخطر إنما يكمن من وراء تلك الغفلة التي يتبعها إدمان فخلل في البنيان الاجتماعي وانهياره.