إذا كان الله تعالى خلق الإنسان وكرمه وسخر له الكثير من خلقه، حتى أنه أمر الملائكة بالسجود له منذ البدء، فكيف يستقيم فهمنا لمسألة أن تكون القرابين البشرية وإزهاق روح الإنسان شريعة إلهية؟!
تفسير الآيات 41-47 من سورة إبراهيم. تظهر هذه الآيات دعاء سيدنا إبراهيم ع بأن يصبح هو وأولاده وسيلة لإقامة الصلاة وترويجها في العالم.