مهما حاولنا أن نشبهها، لا يفي حقها تشبيه، إنها فلسطين الأبية والبهية، التي جعلها الشاعر حورية، وشبهها بسيف عمر، فكات بذلك سيفين، سيفا ذا حد، وسيفا من حمرة الخد.
ما هو حد الاعتدال بين قبول التنجيم كعلم ورفضه كممارسة جوفاء بادعاء علم الغيب؟!
كيف يمكن ملء البيت؟ وما هي أشراط الساعة؟
* هل توجد آيات متشابهات في القرآن الكريم؟
* الأطعمة الأربعة المحرمة: الميتة والدم ولحم الخنزير وما أهل به لغير الله.
* مع تطور وسائل الاتصال والتواصل، حيث كل شيء مباح وغير مُنقح، ويشوبه الكثير من الخطأ. ما هو السبيل إلى النجاة وسط كل ذلك؟ * سبات اليقظة، حيث تختلط الأحلام مع الحقائق مع الأوهام. جاء إمام هذا العصر ليغربل لنا هذا كله.
لقد أعد الله لعباده الصالحين مفاجئات لا تخطر لهم على بال شريطة تنفيذ وصاياه بالعبادة والعمل بالخلق الحسن.
إن الناس أنواع في قبولهم للحق والعلم، وتصديره للناس أو الضن به، فلذلك لا يرث العلم إلا أهلهن ومن نال العلم فقد حاز الخير، ومن تصدق به باعتباره من الله زاده الله.
من حكم الأولين: لا تشبع، لا تُفتي بما لا تدري وداوم على الصمت، ففي ذلك شفاء وعلم وحكمة، وأحسِن الظن، فلا تعادي ما تجهل، وافرح لخير الناس، ولا تطعن في أحد ولا تفر من الصعب، واتقن شيئًا فغن قيمتك فيما تتقن.
لقد حض الإسلام على العلم وأثنى على طالب العلم كما نرى في أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم التشجيع والثناء على طالب العلم. فهل نبذل جهدنا كما أمرنا؟ هل نحاول أن نتعلم أم أننا نقضي وقتنا في التسكع؟
من وصايا الصالحين للأولين والآخرين لإصلاح الفرد والمجتمع.. إذا عُمل بها