لعل أبرز أسباب شقاء المسلمين أكثر من غيرهم أن لديهم تعليما أخلاقيا مثاليا، ومع ذلك يشتهرون بنشر الفساد، فيستجلبون غضب الله تعالى. فمن عندهم تخرج المشكلة ومن عندهم يبدأ الحل.
* ما جذور تهديد السلام العالمي؟ * ولماذا تقع الإنسانية في نار الحروب على الرغم من كراهيتها لها؟!
* ما أصل مصطلح “الحرب الباردة”؟ * وما الذي خلفته تلك الحرب من آثار سلبية؟ * وكيف أن العالم ما زال يتجرع مرارتها إلى الآن؟ * وما علاقة كل ذلك بإلهام المسيح الموعود عام 1907 عن بلاء دمشق؟
* متى نشأت الخصومة بين العلم المادي والمعرفة الدينية؟! وأي شيطان نزغ بينهما؟! * هل يمكن أن يكون بعث سيدنا محمد هو ما أعاد الوحدة والوئام من جديد بين المتخاصمَين؟! فكيف؟!
* كيف لا تقتل “إلا بالحق” ومن يمنحك هذا “الحق”؟ * ما هي الخيارات التي مُنحتْ للولي والسلطان؟
* هل كان حادث الإسراء والمعراج حادثا واحدا؟
* لماذا أمر القرآن المرءَ المسلمَ بتجنب بعض المساجد؟ * ما المقصود من “مثابةً للنَّاسِ وأمنًا”.
* لماذا التخلي عن الكبر كان شرط من الشروط العشرة للبيعة؟ *المعنى الشامل والوافي للكبر، سنتعرف عليه معًا من خلال كلام المسيح الموعود عليه السلام.
* المبعوث السماوي لا يخشى من شيء بفضل الله، وتوكله على الله هو سر النجاة. * الإيمان يُفسده سوء الظن بالله ورُسله، فحاذر أن تقع في تلك الهوة.
* في وقت يعج فيه العالم بالحروب، سعيًا وراء مكاسب مادية بحتة، تقيم الجماعة الإسلامية الأحمدية مؤتمرًا سنويًا يزرع بذور السلام ليشمل العالم أجمع. * للشأن السياسي دور هام في تمويل الجهات الإرهابية، ولن يتم إرساء السلام مالم نقضي على الإرهاب من جذوره.
* بتسليط الضوء على مشاكل الشارع الإسلامي، يفرض سؤال نفسه على الساحة: ما هي الوسائل والسُبل لإدراك السلام والحصول على الطمأنينة والسكينة القلبية؟ * الدجال يجتاح العالم الإسلامي، من خلال يد خفية تعيث فسادًا في الأرض تحت مسمى ثورات الربيع العربي.