* النبوءات الإلهية ترسم مستقبل البشرية. * الإلهام المبشر بالمُصلح الموعود نموذجًا. * على خطي سيدنا عمر وسع حضرة المصلح الموعود رقعة الإسلام من جديد. * هيا بنا نتعرف على انجازاته.
* هل وصل عمر إلى بغيته بعد كل الشدائد التي تعرض لها أثناء رحلته؟
* يأتي مبعوث السماء في زمن انحطاط الإسلام، ليعيد مجده من جديد. وقد جاء المسيح وعلامات الساعة تشهد على مجيئه. * “ثم تكون خلافة على منهاج النبوة”. ألا تشهد خلافة المسيح الموعود عليه السلام على صدقه! * ولكن ليست كل عين ترى.
* الإيمان الحقيقي جزء كبير منه يعتمد على الإيمان بالغيبيات، ومن ثم يأتي دور العلامات والأدلة العقلية. * “اللهم يا مُقلب القلوب، ثبت قلوبنا على دينك”. هذا الدعاء دليل للمؤمنين.
هذه هي القاعدة الذهبية لبلوغ أي هدف صالح، الإيمان بعمق القضية لا بقشورها، وعدم الاستهانة بمكائد العدو الخفي بل لا بد من مجاهدة النفس لتجاوز أساليبه المختلفة، ثم الاستمرار في التحرك نحو الامام بحملات الإصلاح الشاملة، فالإيمان بالعقائد وحده لا يكفي دون إصلاح النفس.