الحياة عجلة لا يحركها سوى طاقة العمل، وهذه الطاقة بحد ذاتها بحاجة إلى شرارة تنقدح أولا كي يبدأ الدوران والحركة، تلك الشرارة هي الأمل باختصار، وحيث لا أمل فلا يكون لأي عمل معنى..
جميع المشاعر الإيجابية لدى البشر تنبع من شعور روحاني قوي، وظهور هذه العواطف يصب في مصلحة الصحة العقلية وازدهارها، ذلك لأن التكامل بين الروح والجسد صار من قبيل البدهيات الصحية في هذا العصر.